نقل المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان عن محامي السجين الموريتاني المعتقل في غوانتانامو أحمد ولد عبد العزيز قوله إن المعلومات الصحفية الأخيرة حول إطلاق سراح عشرة من السجناء بينهم ولد عبد العزيز، تدعو للتفاؤل، و لكنها ليست مؤكدة حتى الآن.
وذكر المرصد أنه تلقى رسالة من محامي ولد عبد العزيز جون هولاند أكد فيها أن إطلاق سراح موكله يتعلق بخطوات لابد من إكمالها أولاً، حيث يجب إرسال إشعار إلى الكونغرس بذلك، وتوقيع قراره من قبل وزير الدفاع، و هو ما لم يتم حتى الآن”.
وبحسب نفس الرسالة فقد تعهد هولاند بالتواصل مع المرصد في حال حصوله على أية معلومات جديدة متعلقة بهذا الملف.
وكانت معلومات صحفية أمريكية شبه متواترة تحدثت الأسبوع الماضي عن إن إمكانية إعادة إدارة أوباما ل 57 سجيناً، من أصل 122 من محتجزي غوانتانامو، إلى بلدانهم قبل نهاية عام 2015، و ستكون الدفعة الأولى من هؤلاء، والمكونة من عشرة أشخاص، خلال شهر يونيو المقبل.
ومن المتوقع أن تضم هذه الدفعة الموريتاني أحمد ولد عبد العزيز، الذي ظلت وزارة الدفاع الأمريكية تؤجل إطلاق سراحه، بعد أن تمت الموافقة عليه منذ نهاية 2009.
وذكر المرصد أنه تلقى رسالة من محامي ولد عبد العزيز جون هولاند أكد فيها أن إطلاق سراح موكله يتعلق بخطوات لابد من إكمالها أولاً، حيث يجب إرسال إشعار إلى الكونغرس بذلك، وتوقيع قراره من قبل وزير الدفاع، و هو ما لم يتم حتى الآن”.
وبحسب نفس الرسالة فقد تعهد هولاند بالتواصل مع المرصد في حال حصوله على أية معلومات جديدة متعلقة بهذا الملف.
وكانت معلومات صحفية أمريكية شبه متواترة تحدثت الأسبوع الماضي عن إن إمكانية إعادة إدارة أوباما ل 57 سجيناً، من أصل 122 من محتجزي غوانتانامو، إلى بلدانهم قبل نهاية عام 2015، و ستكون الدفعة الأولى من هؤلاء، والمكونة من عشرة أشخاص، خلال شهر يونيو المقبل.
ومن المتوقع أن تضم هذه الدفعة الموريتاني أحمد ولد عبد العزيز، الذي ظلت وزارة الدفاع الأمريكية تؤجل إطلاق سراحه، بعد أن تمت الموافقة عليه منذ نهاية 2009.