وجه رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، محمد محمود ولد محمد الأمين، يوم أمس الاثنين (03/06/2013)، انتقادات ضمنية لمنسقية المعارضة الديمقراطية اعتبر فيها أن “نواياها مريضة”.
وقال ولد محمد الأمين إن “الساحة السياسية تشهد الآن تجاذبات بينة”، مشيراً إلى أن “أبناء البلد الغيورين عليه يريدون به بر الأمان، وأصحاب النوايا المريضة يحاولون جره إلى الهاوية”، وأضاف أن هؤلاء “يتناسون ويتجاهلون نتائج هذه التجاذبات والمغالطات”، وفق تعبيره.
جاء ذلك خلال يوم تكويني نظمته اللجنة الوطنية لنساء حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، حول الخطابة السياسية تخللته عروض عن الضروريات الأساسية التي ينبغي للخطيب أو المحاضر التحلي بها خاصة في المجال السياسي”.
وقدمت هذه العروض من طرف الأمين التنفيذي المكلف بالشؤون السياسية والتوجيه محمد محمود ولد جعفر، والذي أكد على أهمية الخطابة في العمل السياسي، مشيراً إلى ضرورة أن تتوفر عدة صفات في الخطيب: “التحدث ببراعة ومهارة والتغلب على الخجل، إضافة إلى الإرادة القوية لتعلم المؤثرات الخطابية ووسائل الإقناع، وطبيعة المتلقين.
وقال ولد محمد الأمين إن “الساحة السياسية تشهد الآن تجاذبات بينة”، مشيراً إلى أن “أبناء البلد الغيورين عليه يريدون به بر الأمان، وأصحاب النوايا المريضة يحاولون جره إلى الهاوية”، وأضاف أن هؤلاء “يتناسون ويتجاهلون نتائج هذه التجاذبات والمغالطات”، وفق تعبيره.
جاء ذلك خلال يوم تكويني نظمته اللجنة الوطنية لنساء حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، حول الخطابة السياسية تخللته عروض عن الضروريات الأساسية التي ينبغي للخطيب أو المحاضر التحلي بها خاصة في المجال السياسي”.
وقدمت هذه العروض من طرف الأمين التنفيذي المكلف بالشؤون السياسية والتوجيه محمد محمود ولد جعفر، والذي أكد على أهمية الخطابة في العمل السياسي، مشيراً إلى ضرورة أن تتوفر عدة صفات في الخطيب: “التحدث ببراعة ومهارة والتغلب على الخجل، إضافة إلى الإرادة القوية لتعلم المؤثرات الخطابية ووسائل الإقناع، وطبيعة المتلقين.