أعلنت مجموعة من رجال الأعمال الشباب الموريتانيين في أنغولا ترحيبها بفتح سفارة لموريتانيا في أنغولا وتعيين سفير عليها ضمن التعديلات الواسعة التي شهدها السلك الدبلوماسي الموريتاني نهاية الأسبوع الماضي.
وقالت المجموعة التي أطلقت على نفسها اسم “تجمع رجال الأعمال الشباب الموريتانيين في أنغولا”، إنها تلقت “بغبطة وسرور إعلان السلطات الموريتانية تعيين سفير جديد لبلادنا في هذه الدولة الأفريقية التي نتقاسم معها العديد من المصالح الاقتصادية التي لها تأثير مباشر في الاقتصاد الوطني”.
وأوضحت المجموعة أنها كثيراً ما ناشدت الحكومة الموريتانية ورئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بتعيين سفير في لواندا في ظل ما سموه “تعطل مصالح المهاجرين الموريتانيين في أنغولا، بسبب غياب وجود دبلوماسي في هذا البلد يحمي مصالح أفراد جاليتنا المقدرة هناك بأكثر من عشرة آلاف مواطن”.
وعبرت المجموعة في بيان صحفي وزعته اليوم السبت، عن استعدادها التام للتعاون مع السفارة الجديدة لما فيه خدمة مصالح الجالية والبلاد.
وذكر رجال الأعمال الشباب بجملة من المطالب التي وصفوها بـ”الملحة” في مقدمتها “إشعار إدارة الهجرة في أنغولا بإجراء السلطات الموريتانية خلال السنوات الأخيرة إحصاء شاملا تغيرت بموجبه شكل ومضمون جواز السفر وبطاقة التعريف من خلال إضافة اسم ثلاثي يختلف عن اسم الإحصاء القديم”.
كما طالبت المجموعة بضرورة “توفير إفادات رسمية تثبت تطابق أسماء الإقامة القديمة مع الأسماء الجديدة في الإحصاء”، بالإضافة إلى “فتح مركز للوثائق المؤمنة في العاصمة لواندا من شأنه تسهيل عملية الإحصاء وإشعار إدارة الهجرة الأنغولية بطبيعة التغييرات الجذرية التي طرأت على جواز السفر الموريتاني وبطاقة الهوية”.
وتعد الجالية الموريتانية في أنغولا واحدة من أكبر وأنشط الجاليات الموريتانية في العالم، حيث تساهم بشكل كبير في تنشيط الاقتصاد في عدد من مناطق موريتانيا، وتعيل عدداً كبيراً من الأسر.
وقالت المجموعة التي أطلقت على نفسها اسم “تجمع رجال الأعمال الشباب الموريتانيين في أنغولا”، إنها تلقت “بغبطة وسرور إعلان السلطات الموريتانية تعيين سفير جديد لبلادنا في هذه الدولة الأفريقية التي نتقاسم معها العديد من المصالح الاقتصادية التي لها تأثير مباشر في الاقتصاد الوطني”.
وأوضحت المجموعة أنها كثيراً ما ناشدت الحكومة الموريتانية ورئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بتعيين سفير في لواندا في ظل ما سموه “تعطل مصالح المهاجرين الموريتانيين في أنغولا، بسبب غياب وجود دبلوماسي في هذا البلد يحمي مصالح أفراد جاليتنا المقدرة هناك بأكثر من عشرة آلاف مواطن”.
وعبرت المجموعة في بيان صحفي وزعته اليوم السبت، عن استعدادها التام للتعاون مع السفارة الجديدة لما فيه خدمة مصالح الجالية والبلاد.
وذكر رجال الأعمال الشباب بجملة من المطالب التي وصفوها بـ”الملحة” في مقدمتها “إشعار إدارة الهجرة في أنغولا بإجراء السلطات الموريتانية خلال السنوات الأخيرة إحصاء شاملا تغيرت بموجبه شكل ومضمون جواز السفر وبطاقة التعريف من خلال إضافة اسم ثلاثي يختلف عن اسم الإحصاء القديم”.
كما طالبت المجموعة بضرورة “توفير إفادات رسمية تثبت تطابق أسماء الإقامة القديمة مع الأسماء الجديدة في الإحصاء”، بالإضافة إلى “فتح مركز للوثائق المؤمنة في العاصمة لواندا من شأنه تسهيل عملية الإحصاء وإشعار إدارة الهجرة الأنغولية بطبيعة التغييرات الجذرية التي طرأت على جواز السفر الموريتاني وبطاقة الهوية”.
وتعد الجالية الموريتانية في أنغولا واحدة من أكبر وأنشط الجاليات الموريتانية في العالم، حيث تساهم بشكل كبير في تنشيط الاقتصاد في عدد من مناطق موريتانيا، وتعيل عدداً كبيراً من الأسر.