قال كاتب الدولة الأمريكي جون كيري اليوم الجمعة بواشنطن إن بلاده تأمل في تكثيف تعاونها الأمني مع موريتانيا خلال العام المقبل (2016)، وذلك من أجل ترقية الأمن والسلم في منطقة الساحل الأفريقي.
وأكد كيري في برقية تهنئة وجهها إلى الحكومة الموريتانية بمناسبة إحياء الذكرى الـ55 لعيد الاستقلال أن “الولايات المتحدة تثمن صداقتها مع موريتانيا وتدعم بقوة مواصلة التنمية الاقتصادية والديمقراطية في بلادكم”.
وأوضح بيان كتابة الدولة الأمريكية “إننا نأمل في العمل بشكل وثيق معكم خلال السنة المقبلة من أجل تعزيز السلم والأمن الإقليميين وزيادة فرص التعليم والاستثمارات وترقية حقوق الإنسان ودور المجتمع المدني”.
وخلص كيري في رسالته التي وجهها إلى الحكومة الموريتانية باسم الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى القول بأن “الولايات المتحدة تأمل في أن تعيش موريتانيا وشعبها في كنف الحرية و الكرامة والسلام”.
وسبق للولايات المتحدة أن رفعت من مستوى تعاونها الأمني مع موريتانيا عبر قيادة القوات الأمريكية في أفريقيا “أفريكوم”، من خلال تقديم دعم تقني ولوجيستي إلى القوات الموريتانية سيما القوات الخاصة المكلفة بمكافحة الإرهاب.
وأكد كيري في برقية تهنئة وجهها إلى الحكومة الموريتانية بمناسبة إحياء الذكرى الـ55 لعيد الاستقلال أن “الولايات المتحدة تثمن صداقتها مع موريتانيا وتدعم بقوة مواصلة التنمية الاقتصادية والديمقراطية في بلادكم”.
وأوضح بيان كتابة الدولة الأمريكية “إننا نأمل في العمل بشكل وثيق معكم خلال السنة المقبلة من أجل تعزيز السلم والأمن الإقليميين وزيادة فرص التعليم والاستثمارات وترقية حقوق الإنسان ودور المجتمع المدني”.
وخلص كيري في رسالته التي وجهها إلى الحكومة الموريتانية باسم الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى القول بأن “الولايات المتحدة تأمل في أن تعيش موريتانيا وشعبها في كنف الحرية و الكرامة والسلام”.
وسبق للولايات المتحدة أن رفعت من مستوى تعاونها الأمني مع موريتانيا عبر قيادة القوات الأمريكية في أفريقيا “أفريكوم”، من خلال تقديم دعم تقني ولوجيستي إلى القوات الموريتانية سيما القوات الخاصة المكلفة بمكافحة الإرهاب.