أعلن نواب ووجهاء في شمال مالي تأسيس “المجلس الأعلى لأزواد”، وهو منظمة تضم رموزا من الطوارق، وتسعى الهيئة الجديدة إلى “دعم كل الجهود الرامية إلى إيجاد حل سياسي تفاوضي عبر الحوار للازمة التي تمر فيها أزواد”.
وأعلن عن إنشاء المجلس أمس الأحد، ولكن تأسيسه الفعلي تم في الثاني من مايو من قبل “زعماء فصائل ووجهاء” الطوارق في ختام جمعية عامة نظمت في مدينة كيدال (شمال شرق مالي)، كما نقلت وكالة فرانس برس، عن رئيس المجلس محمد آغ انتالا.
وتسيطر الحركة الوطنية لتحرير ازواد، والحركة الإسلامية لأزواد المنشقة من جماعة أنصار الدين على مدينة كيدال، وترفضان أي وجود للجيش المالي.
وتوغلت القوات الفرنسية والتشادية في المنطقة بهدف محاربة الجماعات المسلحة، حيث لم يعد يوجد الجيش المالي على الرغم من تراجع المسلحين الإسلاميين.
وكانت الحركة الوطنية لتحرير ازواد وراء بداية الهجوم على الوجود المالي في أزواد، في يناير 2012 مع إسلاميين مسلحين في شمال مالي وأدى إلى احتلال تام لهذه المنطقة من قبل الجهاديين.
وفي بداية العام، عادت حركة تمرد الطوارق إلى الظهور في كيدال مع تأييدها لتدخل الجيش الفرنسي الذي بدا في 11 يناير.
وأعلن عن إنشاء المجلس أمس الأحد، ولكن تأسيسه الفعلي تم في الثاني من مايو من قبل “زعماء فصائل ووجهاء” الطوارق في ختام جمعية عامة نظمت في مدينة كيدال (شمال شرق مالي)، كما نقلت وكالة فرانس برس، عن رئيس المجلس محمد آغ انتالا.
وتسيطر الحركة الوطنية لتحرير ازواد، والحركة الإسلامية لأزواد المنشقة من جماعة أنصار الدين على مدينة كيدال، وترفضان أي وجود للجيش المالي.
وتوغلت القوات الفرنسية والتشادية في المنطقة بهدف محاربة الجماعات المسلحة، حيث لم يعد يوجد الجيش المالي على الرغم من تراجع المسلحين الإسلاميين.
وكانت الحركة الوطنية لتحرير ازواد وراء بداية الهجوم على الوجود المالي في أزواد، في يناير 2012 مع إسلاميين مسلحين في شمال مالي وأدى إلى احتلال تام لهذه المنطقة من قبل الجهاديين.
وفي بداية العام، عادت حركة تمرد الطوارق إلى الظهور في كيدال مع تأييدها لتدخل الجيش الفرنسي الذي بدا في 11 يناير.