قالت مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية “إيرا” إن رئيسها بيرام ولد الداه اعبيد ونائبه إبراهيم ولد بلال رمظان وجيبي صو، لن يحضروا أية جلسة محاكمة تنظم في مدينة ألاك أو أي مكان آخر غير تابع لمحكمة استئناف نواكشوط التي تعتبر “مكان الاختصاص” الوحيد في مرحلة الإجراءات الحالية.
وأضافت الحركة في بيان وزعته أمس الخميس، أنها “تشجب ما أسمته التلاعب بالقانون وإساءة استخدامه من قبل السلطة التنفيذية”، ودعت الموريتانيين إلى الوقوف صفا أمام “الانحراف” لأنه لم يعد هناك أي مواطن أو أجنبي بمعزل عن الغطرسة عندما يواجه الجهاز القضائي الموريتاني.
ودعت الحركة المجتمع الدولي، وشركاء موريتانيا في التنمية، إلى إرغام السلطات الموريتانية على احترام النظــُـم الداخلية والتزاماتها الدولية التي تحمي كرامة الشخص وحقه في المثول أمام محكمة مختصة.
وخلصت إلى القول أن سجن مناضليها واضطهادهم وتعذيبهم لن يغير من “مسيرتها السلمية” الساعية، إلى بروز موريتانيا “متساوية” تفرض فيها من وصفتها بـ”الأغلبية، المقهورة”، إلغاء العنصرية والامتيازات “المتحصل عليها بالمولد”، بشكل نهائي.
وكانت محكمة الجنح بمدينة روصو قد قضت في 15 يناير الماضي بالسجن سنتين نافذتين على بيرام ولد الداه ولد أعبيد رئيس حركة إيرا؛ ونائبه ابراهيم ولد أعبيد؛ ورئيس منظمة ” كاوتال” جيبي صو؛ فيما تمت تبرئة رفاقه الآخرين.
وأضافت الحركة في بيان وزعته أمس الخميس، أنها “تشجب ما أسمته التلاعب بالقانون وإساءة استخدامه من قبل السلطة التنفيذية”، ودعت الموريتانيين إلى الوقوف صفا أمام “الانحراف” لأنه لم يعد هناك أي مواطن أو أجنبي بمعزل عن الغطرسة عندما يواجه الجهاز القضائي الموريتاني.
ودعت الحركة المجتمع الدولي، وشركاء موريتانيا في التنمية، إلى إرغام السلطات الموريتانية على احترام النظــُـم الداخلية والتزاماتها الدولية التي تحمي كرامة الشخص وحقه في المثول أمام محكمة مختصة.
وخلصت إلى القول أن سجن مناضليها واضطهادهم وتعذيبهم لن يغير من “مسيرتها السلمية” الساعية، إلى بروز موريتانيا “متساوية” تفرض فيها من وصفتها بـ”الأغلبية، المقهورة”، إلغاء العنصرية والامتيازات “المتحصل عليها بالمولد”، بشكل نهائي.
وكانت محكمة الجنح بمدينة روصو قد قضت في 15 يناير الماضي بالسجن سنتين نافذتين على بيرام ولد الداه ولد أعبيد رئيس حركة إيرا؛ ونائبه ابراهيم ولد أعبيد؛ ورئيس منظمة ” كاوتال” جيبي صو؛ فيما تمت تبرئة رفاقه الآخرين.