أعلنت شركة شنقيتل للاتصالات أنها ستغطي أكثر من 60 منطقة جديدة في موريتانيا، بالإضافة إلى توسعات كبيرة في تقنية الجيل الثاني والثالث والانترنت في مدينة نواكشوط ونواذيبو، بحجم استثمار يقدر ب 10 مليار أوقية لكل مرحلة.
وأعلنت شركة شنقيتل التي حصلت على ثالث رخصة في موريتانيا، أنها تعاقدت مع شركة ZTE لانجاز مشروع تغطية المناطق المذكورة.
وقال رئيس مجموعة إكسبرسو طارق حمزة رحمة الله، في نقطة صحفية نظمتها الشركة أمس الأحد، إن إطلاق التوسعة الجديدة سيتم بنهاية العام 2015، وفي المرحلة الأولي من التوسعة بأحدث التقنيات الجديدة للاتصالات داعمة للجيل الرابع، على أن تتم المرحلة الثانية من مشروع التوسعة في الربع الأخير من عام 2016.
وأشار حمزة رحمة الله، إلى أن شنقيتل استثمرت مبلغ 38 مليون دولار لبناء شبكة CDMA “زاكي” وكانت من أكبر مميزاتها تغطية المحاور الطرقية كأول مشغل يقوم بتغطية المحاور الطرقية في العام 2007 حيث بدأت الانطلاقة الفعلية للشركة.
وشدد رحمة الله على أهمية الدعم الاجتماعي المقدم من طرف الشركة لفائدة المواطن الموريتاني في مختلف المجالات التعليمية والصحية والثقافية والرياضية بميزانية معتبرة مخصصة لهذه الأنشطة.
وبدأت “شنقيتل” في موريتانيا عام 2006 بحجم استثمار بلغ 103 مليون دولار مقابل الرخصة وتم توفير المبلغ عن طريق الشركة السودانية للاتصالات “سوداتل” كمرابحة من بعض البنوك الخارجية؛ ووصل مجموع استثمارات شنقيتل في موريتانيا أكثر من 200 مليون دولار (حوالي 60 مليار أوقية).
وأعلنت شركة شنقيتل التي حصلت على ثالث رخصة في موريتانيا، أنها تعاقدت مع شركة ZTE لانجاز مشروع تغطية المناطق المذكورة.
وقال رئيس مجموعة إكسبرسو طارق حمزة رحمة الله، في نقطة صحفية نظمتها الشركة أمس الأحد، إن إطلاق التوسعة الجديدة سيتم بنهاية العام 2015، وفي المرحلة الأولي من التوسعة بأحدث التقنيات الجديدة للاتصالات داعمة للجيل الرابع، على أن تتم المرحلة الثانية من مشروع التوسعة في الربع الأخير من عام 2016.
وأشار حمزة رحمة الله، إلى أن شنقيتل استثمرت مبلغ 38 مليون دولار لبناء شبكة CDMA “زاكي” وكانت من أكبر مميزاتها تغطية المحاور الطرقية كأول مشغل يقوم بتغطية المحاور الطرقية في العام 2007 حيث بدأت الانطلاقة الفعلية للشركة.
وشدد رحمة الله على أهمية الدعم الاجتماعي المقدم من طرف الشركة لفائدة المواطن الموريتاني في مختلف المجالات التعليمية والصحية والثقافية والرياضية بميزانية معتبرة مخصصة لهذه الأنشطة.
وبدأت “شنقيتل” في موريتانيا عام 2006 بحجم استثمار بلغ 103 مليون دولار مقابل الرخصة وتم توفير المبلغ عن طريق الشركة السودانية للاتصالات “سوداتل” كمرابحة من بعض البنوك الخارجية؛ ووصل مجموع استثمارات شنقيتل في موريتانيا أكثر من 200 مليون دولار (حوالي 60 مليار أوقية).