وكتبت يوميـةDirect-Info أن “طائرة واد عالقة في طوربيد ماكي”، وفـي هذه الورقة تعرضت الصحيفة للعودة المؤجلة للرئيس السابق، وأوضحت أن واد يدعي أنه “ضحية انتهاك حريته”.
وكتبت الصحيفة أيضا أن “الحزب الاشتراكي يدعو السلطة لأن تكون أكثر حزماً، والليبراليون يعيدون تعبئتهم اليوم”.
بدورها عنونت صحيفةSud Quotidien صفحتها الأولى بعبارة: “الرجوع المحبـط“، في إشارة إلى توقف الرئيس السابق واد في الدار البيضاء وهو في طريقه إلى دكار.
أما يوميـة L’Observateur فقد اختارت أن تعنون صفحتها الأولى بعبارة: “عودة الدفتر إلى بلده الأم”، وتحدثت عن مغادرة ثلاثة رجال أعمال مغاربة كانوا من ضمن المسافرين عن متن الرحلة العالقة.
وأضافت الصحيفة أن “طائرة خطوط ألفا استأجرت لواد طائرة أخرى من نوع فالكون 10N °”.
ووفقا لصحيفة Le Populaire، فإن الأستاذ واد ببساطة “أنعش وأنار الأضواء بداكار”، وأضافت أن واد العالق بالدار البيضاء يصل دكار يوم غد الجمعة.
وكتبت يوميـة L’As: “واد، ينزل إلى الشارع”، وشبهت الصحيفة العاصمة السنغالية دكار بأنها مثل مدينة محاصرة.