زار الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الاثنين عدة مدارس داخل العاصمة نواكشوط ضمن فعاليات افتتاح العام الدراسي الجديد.
بدأ ولد عبد العزيز بزيارة مدرسة لمجيدري ولد حب الله بحي الدار البيظ في مقاطعة الميناء التابعة لولاية نواكشوط الجنوبية، واستقبل لدى وصوله من طرف وزير التهذيب الوطني ووالي ولاية نواكشوط الجنوبية وعدد من المسؤولين الحكوميين.
وتجول ولد عبد العزيز في الفصول الدراسية وقاعة المعلوماتية واستمع إلى شروح حول نوعية الدروس والتجهيزات التي تتوفر عليها المدرسة التي 769 تلميذا، وبها خمسة عشر فصلا وأربعة عشر معلما.
بعد ذلك زار ولد عبد العزيز ثانوية توجنين 3 بحي السعادة “ملح” في نواكشوط الشمالية، وكان في استقباله كذلك عددا من المسؤولين الحكوميين وأطر الوزارة.
وتجول ولد عبد العزيز داخل فصول الثانوية التي تضم 1800 تلميذا من سنة أولى إلى السنة السابعة، وبها ثمانية وعشرين قسما يتناوبون على خمسة عشر فصلا وحوالي سبعين أستاذا ويتناوب تلامذة هذه الثانوية على فترتين صباحية ومسائية بنظام التفويج.
بعد ذلك زار ولد عبد العزيز مدرسة الامتياز الابتدائية في تفرغ زينه التابعة لولاية نواكشوط الغربية، وتعد هذه المدرسة هي الأولى من نوعها في مجال التعليم الأساسي على امتداد التراب الوطني.
وتضم هذه المدرسة 180 تلميذا من سنة أولى إلى سادسة موزعين بمعدل ثابت ثلاثين تلميذا في كل قسم كما تتوفر على طاقم تربوي تم اختياره على أساس الكفاءة وتلاميذ على أساس التفوق وبها قاعة للمعلوماتية وأخرى للمطالعة.
وتفرض المدرسة زيا موحدا على تلامذتها على نفقة هذه المدرسة كما توفر لهم الأدوات المدرسية.
وتجول ولد عبد العزيز في الفصول الدراسية وقاعة المعلوماتية والمكتبة واستمع إلى شروح حول نوعية الدروس والتجهيزات التي تتوفر عليها هذه التجربة الرائدة في مجال التعليم الابتدائي.
وقام ولد بغرس شجيرة داخل أرجاء المدرسة إيذانا بجعل هذه المدرسة مدرسة خضراء ولترسيخ الثقافة البيئية في صفوف تلامذتها.
بدأ ولد عبد العزيز بزيارة مدرسة لمجيدري ولد حب الله بحي الدار البيظ في مقاطعة الميناء التابعة لولاية نواكشوط الجنوبية، واستقبل لدى وصوله من طرف وزير التهذيب الوطني ووالي ولاية نواكشوط الجنوبية وعدد من المسؤولين الحكوميين.
وتجول ولد عبد العزيز في الفصول الدراسية وقاعة المعلوماتية واستمع إلى شروح حول نوعية الدروس والتجهيزات التي تتوفر عليها المدرسة التي 769 تلميذا، وبها خمسة عشر فصلا وأربعة عشر معلما.
بعد ذلك زار ولد عبد العزيز ثانوية توجنين 3 بحي السعادة “ملح” في نواكشوط الشمالية، وكان في استقباله كذلك عددا من المسؤولين الحكوميين وأطر الوزارة.
وتجول ولد عبد العزيز داخل فصول الثانوية التي تضم 1800 تلميذا من سنة أولى إلى السنة السابعة، وبها ثمانية وعشرين قسما يتناوبون على خمسة عشر فصلا وحوالي سبعين أستاذا ويتناوب تلامذة هذه الثانوية على فترتين صباحية ومسائية بنظام التفويج.
بعد ذلك زار ولد عبد العزيز مدرسة الامتياز الابتدائية في تفرغ زينه التابعة لولاية نواكشوط الغربية، وتعد هذه المدرسة هي الأولى من نوعها في مجال التعليم الأساسي على امتداد التراب الوطني.
وتضم هذه المدرسة 180 تلميذا من سنة أولى إلى سادسة موزعين بمعدل ثابت ثلاثين تلميذا في كل قسم كما تتوفر على طاقم تربوي تم اختياره على أساس الكفاءة وتلاميذ على أساس التفوق وبها قاعة للمعلوماتية وأخرى للمطالعة.
وتفرض المدرسة زيا موحدا على تلامذتها على نفقة هذه المدرسة كما توفر لهم الأدوات المدرسية.
وتجول ولد عبد العزيز في الفصول الدراسية وقاعة المعلوماتية والمكتبة واستمع إلى شروح حول نوعية الدروس والتجهيزات التي تتوفر عليها هذه التجربة الرائدة في مجال التعليم الابتدائي.
وقام ولد بغرس شجيرة داخل أرجاء المدرسة إيذانا بجعل هذه المدرسة مدرسة خضراء ولترسيخ الثقافة البيئية في صفوف تلامذتها.