جدد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز تمسكه بالحوار السياسي الجاد مع مختلف أطراف المشهد السياسي، وقال إنه يمثل “خياراً ثابتاً” لدى الحكومة.
وقال ولد عبد العزيز خلال خطابه بمناسبة عيد الاستقلال: “لقد ظل الحوار السياسي الجاد والمنفتح على جميع مكونات الطيف السياسي الوطني، خيارا ثابتا، جددنا حرصنا عليه في كل المناسبات، وفي هذا اليوم الوطني السعيد، نكرر تمسكنا بالحوار نهجا لتجاوز كل العقبات، والتعاون على بناء الوطن”.
وأضاف ولد عبد العزيز: “ندعو كافة الفاعلين السياسيين، وهيئات المجتمع المدني، والعلماء، وقادة الفكر، إلى العمل على إشاعة ثقافة الحوار، والانفتاح على مختلف الآراء والتوجهات الوطنية”، وفق تعبيره.
وكان الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية قد أجرى اتصالاً مع المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض يؤكد استعداد الحكومة لاستئناف مساعي الحوار المتوقفة منذ مايو الماضي.
وما تزال الحكومة تنتظر رداً من المنتدى الذي يواجه صعوبة كبيرة في الخروج بموقف موحد حيال الرد على دعوة الحكومة.
وقال ولد عبد العزيز خلال خطابه بمناسبة عيد الاستقلال: “لقد ظل الحوار السياسي الجاد والمنفتح على جميع مكونات الطيف السياسي الوطني، خيارا ثابتا، جددنا حرصنا عليه في كل المناسبات، وفي هذا اليوم الوطني السعيد، نكرر تمسكنا بالحوار نهجا لتجاوز كل العقبات، والتعاون على بناء الوطن”.
وأضاف ولد عبد العزيز: “ندعو كافة الفاعلين السياسيين، وهيئات المجتمع المدني، والعلماء، وقادة الفكر، إلى العمل على إشاعة ثقافة الحوار، والانفتاح على مختلف الآراء والتوجهات الوطنية”، وفق تعبيره.
وكان الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية قد أجرى اتصالاً مع المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض يؤكد استعداد الحكومة لاستئناف مساعي الحوار المتوقفة منذ مايو الماضي.
وما تزال الحكومة تنتظر رداً من المنتدى الذي يواجه صعوبة كبيرة في الخروج بموقف موحد حيال الرد على دعوة الحكومة.