أكد وزير الدفاع الفرنسي جان-ايف لودريان، أن الضربات الجوية التي تنفذها الطائرات الفرنسية على مواقع الجماعات الإسلامية المسلحة في مالي مستمرة صباح اليوم الأحد، فيما قامت هذه الطائرات مساء أمس بقصف مدينة دوينتزا، 70 كلم شمال مدينة كونا.
وقال الوزير الفرنسي إن “هناك غارات باستمرار، ويجري شن غارة في هذا الوقت، كما شنت غارات ليلا وسيكون هناك غارات غدا”، مؤكدا أنه “لم يتم بالكامل وقف” تقدم المجموعات الإسلامية، وفق تعبيره.
فيما كانت طائرات فرنسية قد قامت مساء أمس السبت بقصف مدينة دوينتزا، التي تبعد 70 كيلومتراً إلى الشمال من مدينة كونا، مسرح العمليات بين الجماعات الإسلامية المسلحة والجيش المالي مدعوماً من طرف الطيران الفرنسي.
وحسب ما أوردته مصادر في المنطقة لصحراء ميديا فإن المدينة تعرضت للقصف مساء أمس، دون أن تحدد هذه المصادر طبيعة الأماكن المستهدفة في المدينة التي تقع تحت سيطرة حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وكتيبة الملثمين.
وتعتبر مدينة دوينتزا النقطة الحدودية الفاصلة بين الشمال المالي وجنوبه، حيث تبعد 120 كيلومتراً إلى الجنوب من مدينة تينبكتو التاريخية، والتي تعتبر أقرب مركز قيادة لأنصار الدين من المعارك الدائرة وسط مالي.
وكانت الطائرات الفرنسية قد قصفت بالأمس مدينة ليره، غير بعيد من الحدود الموريتانية، حيث استهدفت مخزناً للأسلحة وقاعدة عسكرية تابعة لأنصار الدين، دون أن يخلف هذا القصف أي خسائر في صفوف الحركة التي غادر مقاتلوها باتجاه الجنوب.
وقد وصلت قوات فرنسية من ساحل العاج وتشاد إلى باماكو في إطار التعزيزات التي أمرت باريس بإرسالها إلى مالي حيث تشن منذ الجمعة عملية عسكرية لمؤازرة القوات الحكومية ضد الإسلاميين الذين يسيطرون على شمال هذا البلد.
وقال الوزير الفرنسي إن “هناك غارات باستمرار، ويجري شن غارة في هذا الوقت، كما شنت غارات ليلا وسيكون هناك غارات غدا”، مؤكدا أنه “لم يتم بالكامل وقف” تقدم المجموعات الإسلامية، وفق تعبيره.
فيما كانت طائرات فرنسية قد قامت مساء أمس السبت بقصف مدينة دوينتزا، التي تبعد 70 كيلومتراً إلى الشمال من مدينة كونا، مسرح العمليات بين الجماعات الإسلامية المسلحة والجيش المالي مدعوماً من طرف الطيران الفرنسي.
وحسب ما أوردته مصادر في المنطقة لصحراء ميديا فإن المدينة تعرضت للقصف مساء أمس، دون أن تحدد هذه المصادر طبيعة الأماكن المستهدفة في المدينة التي تقع تحت سيطرة حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وكتيبة الملثمين.
وتعتبر مدينة دوينتزا النقطة الحدودية الفاصلة بين الشمال المالي وجنوبه، حيث تبعد 120 كيلومتراً إلى الجنوب من مدينة تينبكتو التاريخية، والتي تعتبر أقرب مركز قيادة لأنصار الدين من المعارك الدائرة وسط مالي.
وكانت الطائرات الفرنسية قد قصفت بالأمس مدينة ليره، غير بعيد من الحدود الموريتانية، حيث استهدفت مخزناً للأسلحة وقاعدة عسكرية تابعة لأنصار الدين، دون أن يخلف هذا القصف أي خسائر في صفوف الحركة التي غادر مقاتلوها باتجاه الجنوب.
وقد وصلت قوات فرنسية من ساحل العاج وتشاد إلى باماكو في إطار التعزيزات التي أمرت باريس بإرسالها إلى مالي حيث تشن منذ الجمعة عملية عسكرية لمؤازرة القوات الحكومية ضد الإسلاميين الذين يسيطرون على شمال هذا البلد.