أعلنت باريس اليوم الاثنين وجود احتمال كبير بأن يكون مسلح فرنسي ضمن منفذي الإعدام بشريط تنظيم “الدولة الإسلامية” الذي بث أمس الأحد وتبنى فيه المتطرفون إعدام الرهينة الأمريكي بيتر كاسيغ ذبحا. وكان هذا الفرنسي قد أقام في موريتانيا.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن هناك “احتمالا كبيرا بأن أحد الرعايا الفرنسيين شارك بشكل مباشر” في قطع رؤوس جنود سوريين في تسجيل فيديو لتنظيم الدولة الإسلامية.
وتابع كازنوف “يمكن أن يكون المعني هو مكسيم هوشار المولود في 1992” في شمال غرب فرنسا والذي “توجه إلى سوريا في أغسطس العام الماضي، بعد إقامة في موريتانيا في 2012″، مستندا إلى تحليل شريط الفيديو الذي بث الأحد وتبنى فيه التنظيم إعدام الرهينة الأمريكي بيتر كاسيغ.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن هناك “احتمالا كبيرا بأن أحد الرعايا الفرنسيين شارك بشكل مباشر” في قطع رؤوس جنود سوريين في تسجيل فيديو لتنظيم الدولة الإسلامية.
وتابع كازنوف “يمكن أن يكون المعني هو مكسيم هوشار المولود في 1992” في شمال غرب فرنسا والذي “توجه إلى سوريا في أغسطس العام الماضي، بعد إقامة في موريتانيا في 2012″، مستندا إلى تحليل شريط الفيديو الذي بث الأحد وتبنى فيه التنظيم إعدام الرهينة الأمريكي بيتر كاسيغ.