وعد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في لقاء جمعه مساء اليوم الاثنين مع أطر ولاية لعصابة، بإنشاء مصانع وشركات بالولاية للمساعدة في امتصاص البطالة ومكافحة الفقر.
وأكدت مصادر حضرت الاجتماع لـ”صحراء ميديا” أن الرئيس الموريتاني أمر الوالي باختيار المتدخلين الذين سيتحدثون خلال الاجتماع.
وقام الوالي باختيار المتدخلين من بين الموجودين داخل الخيام، وتوعد لمن أخل بالنظام بأقسى العقوبات، ما أحدث ضجة واعتراضا من بعض الناشطات في المجتمع المدني.
واعتبرت الناشطات أن هذا القرار فيه إقصاء لمن هم خارج الخيام، وربما تكون مداخلاتهم ومطالبهم أهم وأكثر إلحاحا من الموجودين تحت الخيام، وفق تعبيرهن.
واتهمت الناشطات الوالي بأنه ربما يكون قد دبر دخول بعض الأشخاص حتي يختارهم، على حد تعبيرهن.
وكشف المصدر أن المداخلات ركزت على المطالبة بالتحرك العاجل من أجل توفير المياه وإنقاذ شباب الولاية من التهميش والبطالة.
وانتقد المتدخلون وضعية التعليم في البلد واعتبروها فاسدة رغم الأموال التي تنفقها الدولة الموريتانية على التعليم.
فيما كشف بعض المتدخلين عن ضعف الوضعية الأمنية في المدينة، مبرزين أن المفوضيتين في المدينة لا تكفيان لتأمينها.
وطالب بعض المتدخلين بإعادة الاعتبار إلى بعض أطر المدينة وزيادة تمثيل أطر الولاية في الحكومة، ولكن ولد عبد العزيز تجاهل هذه المطالب.
وأكدت مصادر حضرت الاجتماع لـ”صحراء ميديا” أن الرئيس الموريتاني أمر الوالي باختيار المتدخلين الذين سيتحدثون خلال الاجتماع.
وقام الوالي باختيار المتدخلين من بين الموجودين داخل الخيام، وتوعد لمن أخل بالنظام بأقسى العقوبات، ما أحدث ضجة واعتراضا من بعض الناشطات في المجتمع المدني.
واعتبرت الناشطات أن هذا القرار فيه إقصاء لمن هم خارج الخيام، وربما تكون مداخلاتهم ومطالبهم أهم وأكثر إلحاحا من الموجودين تحت الخيام، وفق تعبيرهن.
واتهمت الناشطات الوالي بأنه ربما يكون قد دبر دخول بعض الأشخاص حتي يختارهم، على حد تعبيرهن.
وكشف المصدر أن المداخلات ركزت على المطالبة بالتحرك العاجل من أجل توفير المياه وإنقاذ شباب الولاية من التهميش والبطالة.
وانتقد المتدخلون وضعية التعليم في البلد واعتبروها فاسدة رغم الأموال التي تنفقها الدولة الموريتانية على التعليم.
فيما كشف بعض المتدخلين عن ضعف الوضعية الأمنية في المدينة، مبرزين أن المفوضيتين في المدينة لا تكفيان لتأمينها.
وطالب بعض المتدخلين بإعادة الاعتبار إلى بعض أطر المدينة وزيادة تمثيل أطر الولاية في الحكومة، ولكن ولد عبد العزيز تجاهل هذه المطالب.