وصف القاضي الفرنسي السابق المتخصص في مجال الإرهاب، جان لوي ابريغيير، اتهامات النائب الفرنسي عن حزب الخضر نويل مامير، للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز برعاية تجارة المخدرات، بأنها “قذف وقدح”، مشيراً إلى أنها “غير مؤسسة ومنحازة وتنطلق من رؤية إيديولوجية”.
واعتبر القاضي الفرنسي في تصريحات أدلى بها في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم الخميس (27/06/2013) بنواكشوط، أن اتهامات النائب الفرنسي للرئيس الموريتاني “تستهدف استقرار دولة ومؤسساتها ورئيسها وتسيء إلى العلاقات بين موريتانيا والاتحاد الأوروبي”، وفق تعبيره.
وتأتي هذه التصريحات بعيد لقاء خص به الرئيس الموريتاني كلاً من القاضي الفرنسي جان لوي ابريغيير، والمحامي جمال ولد محمد.
القاضي الفرنسي خلال المؤتمر الصحفي أكد أن موريتانيا “تقوم بعمل مستميت في مواجهة شبكات القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، والجريمة المنظمة وتهريب المخدرات”، مشيداً على وجه الخصوص بما قال إن “موريتانيا قامت به لمواجهة شبكات الإجرام ومختطفي الرهائن الأجانب والفدى التي يحصلون عليها مقابل ذلك”، وفق تعبيره.
واعتبر القاضي الفرنسي أن موريتانيا “تمتلك استراتيجية لمحاربة الإرهاب في محيط يتسم بالهشاشة”، مضيفاً أن مواجهة موريتانيا للإرهاب “جعلتها تشكل قطبا كبيرا ومهما للمقاومة والمرونة والحكامة الرشيدة”.
واعتبر القاضي الفرنسي في تصريحات أدلى بها في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم الخميس (27/06/2013) بنواكشوط، أن اتهامات النائب الفرنسي للرئيس الموريتاني “تستهدف استقرار دولة ومؤسساتها ورئيسها وتسيء إلى العلاقات بين موريتانيا والاتحاد الأوروبي”، وفق تعبيره.
وتأتي هذه التصريحات بعيد لقاء خص به الرئيس الموريتاني كلاً من القاضي الفرنسي جان لوي ابريغيير، والمحامي جمال ولد محمد.
القاضي الفرنسي خلال المؤتمر الصحفي أكد أن موريتانيا “تقوم بعمل مستميت في مواجهة شبكات القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، والجريمة المنظمة وتهريب المخدرات”، مشيداً على وجه الخصوص بما قال إن “موريتانيا قامت به لمواجهة شبكات الإجرام ومختطفي الرهائن الأجانب والفدى التي يحصلون عليها مقابل ذلك”، وفق تعبيره.
واعتبر القاضي الفرنسي أن موريتانيا “تمتلك استراتيجية لمحاربة الإرهاب في محيط يتسم بالهشاشة”، مضيفاً أن مواجهة موريتانيا للإرهاب “جعلتها تشكل قطبا كبيرا ومهما للمقاومة والمرونة والحكامة الرشيدة”.