من المنتظر أن تغادر قافلة مساعدات منظمة من طرف الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني، يوم غد الثلاثاء، وذلك تحت عنوان “قافلة شنقيط الثانية”، والتي يترأسها الشيخ محمد الحسن ولد الددو، ويشارك فيها عدد من الشخصيات السياسية والنقابية.
القافلة يشارك فيها رئيس حزب حاتم صالح ولد حننا، ونقيب الصحفيين الموريتانيين الحسين ولد مدو، ونقيب المحامين أحمد سالم ولد بوحبيني.
صالح ولد حننا في تصريح لصحراء ميديا اعتبر أن القافلة هي “تعبير من الشعب الموريتاني لإخوته في فلسطين وفي غزة ليعرفوا أنهم يعيشون معهم حقيقة معاناتهم والحصار الذي يعيشونه وكل المآسي التي ترافقه”.
وأضاف أنها أيضاً تأكيد للشعب الفلسطيني أنه لا سبيل لانتزاع حقوقهم إلا من خلال الصمود، مشيراً إلى أهمية القبض على أيديهم وتشجيعهم، وفق قوله.
كما أكد ولد حننا أن “هذا النوع من الأنشطة أساسي وذلك من أجل إظهار للرأي العام العالمي بأن الشعب العربي والإسلامي يقف من وراء أهل غزة وأهل فلسطين”.
القافلة يشارك فيها رئيس حزب حاتم صالح ولد حننا، ونقيب الصحفيين الموريتانيين الحسين ولد مدو، ونقيب المحامين أحمد سالم ولد بوحبيني.
صالح ولد حننا في تصريح لصحراء ميديا اعتبر أن القافلة هي “تعبير من الشعب الموريتاني لإخوته في فلسطين وفي غزة ليعرفوا أنهم يعيشون معهم حقيقة معاناتهم والحصار الذي يعيشونه وكل المآسي التي ترافقه”.
وأضاف أنها أيضاً تأكيد للشعب الفلسطيني أنه لا سبيل لانتزاع حقوقهم إلا من خلال الصمود، مشيراً إلى أهمية القبض على أيديهم وتشجيعهم، وفق قوله.
كما أكد ولد حننا أن “هذا النوع من الأنشطة أساسي وذلك من أجل إظهار للرأي العام العالمي بأن الشعب العربي والإسلامي يقف من وراء أهل غزة وأهل فلسطين”.