قال محمدن ولد سيدي (الملقب بدن) مدير العمليات واللوجستيك باللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات إن الاستعدادات جارية تحضيرا للشوط الثاني من الانتخابات البلدية والبرلمانية، المقرر الجمعة المقبل، حيث يبدأ تصويت الجيش وقوات الأمن.
وأشار ولد سيدي في تصريح لصحراء ميديا إلى أن بطاقات التصويت المخصصة للاقتراع ستصل غدا (الاثنين) إلى نواكشوط، بعد أن تمت عملية انجازها من طرف شركة بريطانية متخصصة، مؤكدا تنظيم الاقتراع بناء على النتائج المعلن عنها بالإضافة إلى اعتماد النتائج المترتبة عن الطعون، إذا ما صدرت من المجلس الدستوري.
وقال مدير العمليات واللوجستيك في اللجنة الانتخابية إن الآجال القانونية للطعون قد اكتملت، وأن مجريات الشوط الثاني ستتم بسلاسة أكثر، وستتميز بالسرعة والكفاءة، مشيرا إلى انه تمت الاستفادة من اخطاء الشوط الثاني، وإن تغييرات أجريت في بعض اللجان الجهوية، من شأنها أن تسرع بالعملية، حسب تعبيره.
وتعرضت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات تعرضت لانتقادات واسعة، بعد تأخر إعلان النتائج، وعدم وجود محاضر نهائية للتصويت، يمكن الاعتماد عليها من طرف الهيئات القضائية والدستورية، المخولة البت في الطعون.
وأشار ولد سيدي في تصريح لصحراء ميديا إلى أن بطاقات التصويت المخصصة للاقتراع ستصل غدا (الاثنين) إلى نواكشوط، بعد أن تمت عملية انجازها من طرف شركة بريطانية متخصصة، مؤكدا تنظيم الاقتراع بناء على النتائج المعلن عنها بالإضافة إلى اعتماد النتائج المترتبة عن الطعون، إذا ما صدرت من المجلس الدستوري.
وقال مدير العمليات واللوجستيك في اللجنة الانتخابية إن الآجال القانونية للطعون قد اكتملت، وأن مجريات الشوط الثاني ستتم بسلاسة أكثر، وستتميز بالسرعة والكفاءة، مشيرا إلى انه تمت الاستفادة من اخطاء الشوط الثاني، وإن تغييرات أجريت في بعض اللجان الجهوية، من شأنها أن تسرع بالعملية، حسب تعبيره.
وتعرضت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات تعرضت لانتقادات واسعة، بعد تأخر إعلان النتائج، وعدم وجود محاضر نهائية للتصويت، يمكن الاعتماد عليها من طرف الهيئات القضائية والدستورية، المخولة البت في الطعون.