شارك زعيم المعارضة الديمقراطية الحسن ولد محمد، صباح اليوم الجمعة، في فعاليات رفع العلم الوطني في باحة القصر الرئاسي، وهي المرة الأولى التي يشارك فيها زعيم للمعارضة في الحفل منذ سبع سنوات.
وتأتي مشاركة ولد محمد في حفل رفع العلم كأول نشاط رسمي له منذ تنصيبه شهر أكتوبر الماضي، خلفاً لأحمد ولد داداه، رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض، الذي غاب طيلة سبع سنوات عن الحفل بسبب القطيعة بين النظام والمعارضة.
وشارك ولد محمد إلى جانب شخصيات مدنية وعسكرية يتقدمها رئيس مجلس الشيوخ محمد الحسن ولد الحاج ورئيس الجمعية الوطنية محمد ولد ابيليل، بالإضافة إلى قائد الأركان العامة للجيوش الفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد.
وتشير مصادر سياسية معارضة إلى أن مشاركة ولد الحسن في الحفل لا تعدو كونها جزء من البروتوكول الاعتيادي، ولا تعني تغيراً في المنهج المعارض للمؤسسة أو الموقف السياسي لحزب “تواصل” المعارض.
وكانت معلومات قد تسربت من بعض أوساط الأغلبية الرئاسية تؤكد أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، ينوي تفعيل مؤسسة المعارضة الديمقراطية بعد سنوات من تعطيلها.
وأشارت هذه الأوساط إلى أنه من المنتظر أن يجتمع الرئيس بزعيم المعارضة بشكل دوري، وفق ينص عليه القانون المنشئ لمؤسسة المعارضة.
وتأتي مشاركة ولد محمد في حفل رفع العلم كأول نشاط رسمي له منذ تنصيبه شهر أكتوبر الماضي، خلفاً لأحمد ولد داداه، رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض، الذي غاب طيلة سبع سنوات عن الحفل بسبب القطيعة بين النظام والمعارضة.
وشارك ولد محمد إلى جانب شخصيات مدنية وعسكرية يتقدمها رئيس مجلس الشيوخ محمد الحسن ولد الحاج ورئيس الجمعية الوطنية محمد ولد ابيليل، بالإضافة إلى قائد الأركان العامة للجيوش الفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد.
وتشير مصادر سياسية معارضة إلى أن مشاركة ولد الحسن في الحفل لا تعدو كونها جزء من البروتوكول الاعتيادي، ولا تعني تغيراً في المنهج المعارض للمؤسسة أو الموقف السياسي لحزب “تواصل” المعارض.
وكانت معلومات قد تسربت من بعض أوساط الأغلبية الرئاسية تؤكد أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، ينوي تفعيل مؤسسة المعارضة الديمقراطية بعد سنوات من تعطيلها.
وأشارت هذه الأوساط إلى أنه من المنتظر أن يجتمع الرئيس بزعيم المعارضة بشكل دوري، وفق ينص عليه القانون المنشئ لمؤسسة المعارضة.