طلب الرئيس المالي بالوكالة، ديونكوندا تراوري، الصفح من الشعب المالي ودعا مواطنيه إلى دعم رئيسهم الجديد إبراهيم بوبكر كيتا، وذلك في آخر خطاب وجهه إلى الأمة، مساء أمس الثلاثاء (03/09/2013)، على شكل وداع للشعب المالي.
ومن المقرر أن يسلم تراوري، الذي نصب رئيسا انتقاليا بعد انقلاب مارس 2012؛ اليوم (الأربعاء) في باماكو، مقاليد السلطة للوزير الأول الأسبق إبراهيم بوبكر كيتا، الذي انتخب رئيسا للجمهورية بنسبة 77,6% من أصوات الناخبين في أغسطس المنصرم.
ودعا ديونكوندا تراوري، في آخر خطاب إلى الأمة، مواطنيه إلى المصالحة والتضامن؛ وإلى دعم الرئيس الجديد الذي أشاد بفوزه “الباهر”، و “مساره النضالي، ونهجه الديمقراطي” منذ بداية المسار الانتخابي.
وأوضح الرئيس الانتقالي المنصرف أن مواكبة الشعب المالي لا غنى عنها بالنسبة للريس المنتخب الجديد، بقدر ما يتحمل هذا الأخير “مهمة خاصة بالنسبة لمالي ما بعد الأزمة؛ حيث الحكم تكليف أكثر منه تشريف.
ومن المقرر أن يسلم تراوري، الذي نصب رئيسا انتقاليا بعد انقلاب مارس 2012؛ اليوم (الأربعاء) في باماكو، مقاليد السلطة للوزير الأول الأسبق إبراهيم بوبكر كيتا، الذي انتخب رئيسا للجمهورية بنسبة 77,6% من أصوات الناخبين في أغسطس المنصرم.
ودعا ديونكوندا تراوري، في آخر خطاب إلى الأمة، مواطنيه إلى المصالحة والتضامن؛ وإلى دعم الرئيس الجديد الذي أشاد بفوزه “الباهر”، و “مساره النضالي، ونهجه الديمقراطي” منذ بداية المسار الانتخابي.
وأوضح الرئيس الانتقالي المنصرف أن مواكبة الشعب المالي لا غنى عنها بالنسبة للريس المنتخب الجديد، بقدر ما يتحمل هذا الأخير “مهمة خاصة بالنسبة لمالي ما بعد الأزمة؛ حيث الحكم تكليف أكثر منه تشريف.