أعلنت الحكومة المالية أنها ترغب في إجراء الانتخابات التشريعية في موعدها المحدد في 24 نوفمبر الجاري، على الرغم من عدم الاستقرار الذي تشهده منطقة كيدال، أقصى شمال شرقي البلاد.
جاء ذلك على لسان وزير المصالحة والتنمية في الشمال، الشيخ عمر ديارا، في مقابلة مع ثلاث وسائل إعلامية فرنسية (تي في 5 موند؛ وإذاعة فرنسا الدولية؛ وصحيفة اللومند).
وقال الوزير المالي: “نعتقد أن الأشياء قد تتحسن فيما يتعلق بالانتخابات التشريعية قبل 24 نوفمبر”، قبل أن يضيف: “لدينا أمل كبير لأن هناك محادثات وتحركات قوية من أجل جلب المعارضين للحوار مع الحكومة المالية في واغادوغو إلى الانضمام إلى الحوار”.
ويشير الوزير إلى الحركة الوطنية لتحرير أزواد والمجلس الأعلى لوحدة أزواد، وهما حركتان مسلحتان من الطوارق اتفقتا مؤخراً مع الحركة العربية الأزوادية للاندماج في حركة واحدة بعد شهرين من الآن.
وفي سياق حديثه عن اختطاف ومقتل الصحافيين الفرنسيين في كيدال، قال وزير المصالحة والتنمية في الشمال: “لا أعتقد أن الذين عملوا على خطف وقتل الصحافيين الفرنسيين في الثاني من نوفمبر في كيدال بإمكانهم بأي شكل عرقلة إجراء الانتخابات في منطقة كيدال”.
قبل أن يوضح أنه “ليس لهم أية مصلحة استراتيجية ولا التصادم مع الأسرة الدولية”، معرباً في نفس السياق عن استعداد الحكومة للحوار مع المجموعات المسلحة طبقا لاتفاق واغادوغو الذي ينص على فترة 60 يوما بعد تولي الرئيس الجديد منصبه لبدء المفاوضات.
جاء ذلك على لسان وزير المصالحة والتنمية في الشمال، الشيخ عمر ديارا، في مقابلة مع ثلاث وسائل إعلامية فرنسية (تي في 5 موند؛ وإذاعة فرنسا الدولية؛ وصحيفة اللومند).
وقال الوزير المالي: “نعتقد أن الأشياء قد تتحسن فيما يتعلق بالانتخابات التشريعية قبل 24 نوفمبر”، قبل أن يضيف: “لدينا أمل كبير لأن هناك محادثات وتحركات قوية من أجل جلب المعارضين للحوار مع الحكومة المالية في واغادوغو إلى الانضمام إلى الحوار”.
ويشير الوزير إلى الحركة الوطنية لتحرير أزواد والمجلس الأعلى لوحدة أزواد، وهما حركتان مسلحتان من الطوارق اتفقتا مؤخراً مع الحركة العربية الأزوادية للاندماج في حركة واحدة بعد شهرين من الآن.
وفي سياق حديثه عن اختطاف ومقتل الصحافيين الفرنسيين في كيدال، قال وزير المصالحة والتنمية في الشمال: “لا أعتقد أن الذين عملوا على خطف وقتل الصحافيين الفرنسيين في الثاني من نوفمبر في كيدال بإمكانهم بأي شكل عرقلة إجراء الانتخابات في منطقة كيدال”.
قبل أن يوضح أنه “ليس لهم أية مصلحة استراتيجية ولا التصادم مع الأسرة الدولية”، معرباً في نفس السياق عن استعداد الحكومة للحوار مع المجموعات المسلحة طبقا لاتفاق واغادوغو الذي ينص على فترة 60 يوما بعد تولي الرئيس الجديد منصبه لبدء المفاوضات.