قال النقيب ممادو هايا سنوغو، زعيم الانقلابيين السابقين في مالي، إن فرنسا لعبت “دوراً رئيسياً” إلى جوار الجيش المالي في المعارك التي شهدتها مدينة كونا، وسط البلاد، والتي أعلن الجيش عن استعادة السيطرة عليها.
وقال زعيم الانقلابيين في أول ظهور له منذ انطلاق العملية العسكرية الفرنسية في مالي، “إننا نهنئ أنفسنا بأننا حصلنا على المساعدة الفرنسية اليوم، والذي لعب دوراً محورياً ورئيسياً في الإسناد الجوي لعمليات الجيش المالي”.
سنوغو الذي يرأس لجنة لإعادة بناء الجيش المالي، أدلى بتصريحاته للتلفزيون الرسمي المالي خلال زيارة بعض جرحى معارك كونا من الجيش المالي، والذين نقلوا إلى العاصمة باماكو لتلقي العلاج.
وكان النقيب سنوغو في السابق يعارض أي تدخل تنفذه قوات أجنبية في الأراضي المالية لمواجهة الحركات الإسلامية المسلحة التي تسيطر على شمال البلاد، معتبراً أن الجيش المالي يملك الوسائل والإرادة ليقوم وحده بتحرير الشمال.
وحسب ما أورده التلفزيون الرسمي فإن النقيب سنوغو كان موجوداً يوم السبت في مدينة سيفاري، 60 كلم إلى الجنوب من كونا، ويقع فيها مقر قيادة للعمليات إضافة إلى مطار عسكري هو الوحيد في المنطقة.
وقال زعيم الانقلابيين في أول ظهور له منذ انطلاق العملية العسكرية الفرنسية في مالي، “إننا نهنئ أنفسنا بأننا حصلنا على المساعدة الفرنسية اليوم، والذي لعب دوراً محورياً ورئيسياً في الإسناد الجوي لعمليات الجيش المالي”.
سنوغو الذي يرأس لجنة لإعادة بناء الجيش المالي، أدلى بتصريحاته للتلفزيون الرسمي المالي خلال زيارة بعض جرحى معارك كونا من الجيش المالي، والذين نقلوا إلى العاصمة باماكو لتلقي العلاج.
وكان النقيب سنوغو في السابق يعارض أي تدخل تنفذه قوات أجنبية في الأراضي المالية لمواجهة الحركات الإسلامية المسلحة التي تسيطر على شمال البلاد، معتبراً أن الجيش المالي يملك الوسائل والإرادة ليقوم وحده بتحرير الشمال.
وحسب ما أورده التلفزيون الرسمي فإن النقيب سنوغو كان موجوداً يوم السبت في مدينة سيفاري، 60 كلم إلى الجنوب من كونا، ويقع فيها مقر قيادة للعمليات إضافة إلى مطار عسكري هو الوحيد في المنطقة.