عبرت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بشؤون الأطفال والنزاعات المسلحة ليلى زرقونى؛ عن قلق المنظمة إزاء ما أسمته “احتجاز السلطات المالية لأطفال متهمين بالتواطؤ مع المتشددين في شمال مالي”.
وقالت زرقونى؛ في تقريرها السنوي الذي قدمته أمس الاثنين (17/06/2013)، أمام مجلس الأمن الدولي “ما زلنا نتلقى معلومات مقلقة عن أطفال محتجزين لدى قوات الأمن المالية للاشتباه بارتباطهم بالجماعات المسلحة، وكذلك عن أطفال يختبئون لدى مجموعاتهم خوفا من توقيفهم للأسباب نفسها”.
وأضافت “أطلب من السلطات المالية معاملة هؤلاء الأطفال بطريقة مطابقة للمعايير الدولية”,
يشار إلى أن تقرير الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بشؤون الأطفال والنزاعات المسلحة للعام 2012؛ أورد مالي للمرة الأولى، واتهم الجماعات الإسلامية والمتمردين الطوارق والميليشيات الحكومية بتجنيد مئات الأطفال كجنود.
وقالت زرقونى؛ في تقريرها السنوي الذي قدمته أمس الاثنين (17/06/2013)، أمام مجلس الأمن الدولي “ما زلنا نتلقى معلومات مقلقة عن أطفال محتجزين لدى قوات الأمن المالية للاشتباه بارتباطهم بالجماعات المسلحة، وكذلك عن أطفال يختبئون لدى مجموعاتهم خوفا من توقيفهم للأسباب نفسها”.
وأضافت “أطلب من السلطات المالية معاملة هؤلاء الأطفال بطريقة مطابقة للمعايير الدولية”,
يشار إلى أن تقرير الممثلة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بشؤون الأطفال والنزاعات المسلحة للعام 2012؛ أورد مالي للمرة الأولى، واتهم الجماعات الإسلامية والمتمردين الطوارق والميليشيات الحكومية بتجنيد مئات الأطفال كجنود.