تعرض معسكر تابع لقوات حفظ السلام الأممية في مدينة كيدال، بأقصى الشمال المالي، صباح اليوم الأربعاء لقصف بالمدفعية الثقيلة لم يعلن عن تسببه في خسائر.
ويعتقد أن جماعات إسلامية مسلحة تقف وراء هذا الهجوم، وهجمات عديدة أخرى تشهدها المنطقة منذ عدة أشهر.
من جهة أخرى تم توقيف 12 جهاديا مفترضا في وسط مالي الأسبوع الماضي، ونقلوا إلى العاصمة باماكو، وفق ما أكدته مصادر عسكرية مالية تحدثت عن عملية واسعة يشنها الجيش في المنطقة.
وأوضح مصدر عسكري أن بعض المعتقلين يشتبه في تورطهم في عمليات زرع ألغام قتلت الشهر الماضي عسكريين ماليين قرب مدينة تمبكتو.
وقال المصدر نفسه طالبا عدم كشف هويته إن “متواطئين مع هؤلاء المجرمين أرادوا القيام بعملية عسكرية للإفراج عنهم قبل نقلهم إلى باماكو”، وفق تعبير المصدر.
وأفاد مصدر عسكري مالي آخر “أن جميع الموقوفين أعضاء في جبهة تحرير ماسينا”، وهي مجموعة برزت مطلع السنة في هذه المنطقة ويقودها الداعية الإسلامي أمادو كوفا الذي ينتمي إلى قبيلة الفُلَّان.
وتأتي عمليات التوقيف في وقت شن فيه الجيش المالي عملية واسعة في جزء من منطقة موبتي لـ”مطاردة” الجهاديين وتوفير أمن الممتلكات والأشخاص.
ويعتقد أن جماعات إسلامية مسلحة تقف وراء هذا الهجوم، وهجمات عديدة أخرى تشهدها المنطقة منذ عدة أشهر.
من جهة أخرى تم توقيف 12 جهاديا مفترضا في وسط مالي الأسبوع الماضي، ونقلوا إلى العاصمة باماكو، وفق ما أكدته مصادر عسكرية مالية تحدثت عن عملية واسعة يشنها الجيش في المنطقة.
وأوضح مصدر عسكري أن بعض المعتقلين يشتبه في تورطهم في عمليات زرع ألغام قتلت الشهر الماضي عسكريين ماليين قرب مدينة تمبكتو.
وقال المصدر نفسه طالبا عدم كشف هويته إن “متواطئين مع هؤلاء المجرمين أرادوا القيام بعملية عسكرية للإفراج عنهم قبل نقلهم إلى باماكو”، وفق تعبير المصدر.
وأفاد مصدر عسكري مالي آخر “أن جميع الموقوفين أعضاء في جبهة تحرير ماسينا”، وهي مجموعة برزت مطلع السنة في هذه المنطقة ويقودها الداعية الإسلامي أمادو كوفا الذي ينتمي إلى قبيلة الفُلَّان.
وتأتي عمليات التوقيف في وقت شن فيه الجيش المالي عملية واسعة في جزء من منطقة موبتي لـ”مطاردة” الجهاديين وتوفير أمن الممتلكات والأشخاص.