أعلنت الشرطة الفيدرالية الكندية يوم أمس الأربعاء (26/06/2013)، أن القيادي السابق في تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وأمير كتيبة “الملثمون” الجزائري مختار بلمختار، المكنى خالد أبو العباس؛ أصبح محل متابعة قضائية في المحاكم الكندية لتورطه في خطف دبلوماسيين كنديين منذ خمس سنوات.
وكان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، روبيرت فولير، ومساعده لويس غاي، قد خطفا من شمال نيامي، عاصمة النيجر، ديسمبر 2008؛ قبل أن يتم تحريرهما بعد أربعة أشهر بفضل وسيط مالي التقى بمختار بلمختار.
وأعلن المتحدث باسم الدرك الملكي في كندا أنه “بعد تحقيق معمق، تقدمت الدرك بدعوى قضائية ضد مختار بلمختار وعمر ولد حماها، تماشياً مع القانون الجنائي الكندي بتهمة خطف مواطنين كنديين في النيجر سنة 2008”.
يشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية أعلن تخصيص خمسة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تمكن من تحديد موقع أو اعتقال مختار بلمختار، إضافة إلى ثلاثة ملايين دولار مقابل أي معلومة تحدد مكان عمر ولد حماها.
وكان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، روبيرت فولير، ومساعده لويس غاي، قد خطفا من شمال نيامي، عاصمة النيجر، ديسمبر 2008؛ قبل أن يتم تحريرهما بعد أربعة أشهر بفضل وسيط مالي التقى بمختار بلمختار.
وأعلن المتحدث باسم الدرك الملكي في كندا أنه “بعد تحقيق معمق، تقدمت الدرك بدعوى قضائية ضد مختار بلمختار وعمر ولد حماها، تماشياً مع القانون الجنائي الكندي بتهمة خطف مواطنين كنديين في النيجر سنة 2008”.
يشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية أعلن تخصيص خمسة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تمكن من تحديد موقع أو اعتقال مختار بلمختار، إضافة إلى ثلاثة ملايين دولار مقابل أي معلومة تحدد مكان عمر ولد حماها.