أصدرت رئاسة الجمهورية الموريتانية في وقت متأخر من مساء اليوم الخميس، مرسوماً باستدعاء أعضاء الجمعية الوطنية المنتخبين مؤخرا، وذلك لعقد دورة استثنائية مدتها شهر، قابل للتمديد في حالة الحاجة إلى ذلك. بحسب ما أفادت مصادر خاصة.
ودعا المرسوم النواب لعقد الدورة الأولى للجمعية الجديدة، في السابع والعشرين يناير الجاري، وفق نص المرسم الذي لم ينشر بعد في وسائل الإعلام الرسمية، وتوصلت صحراء ميديا بمضمونه عن طريق مصدر موثوق.
وستشهد الجلسة الأولى للجمعية الوطنية، انتخاب رئيس لها، من بين 147 نائبا هم أعضاء الجمعية، بعد التعديلات الأخيرة التي زادت عدد النواب، الذي لم يكن يتجاوز 95 نائبا خلال الفترة البرلمانية السابقة.
ورجحت مصادر سياسية مطلعة في نواكشوط في تصريحات لصحراء ميديا أن يتم إعادة انتخاب مسعود ولد بلخير، الرئيس المنتهية ولايته، في إطار توجه يسعى لخلق أرضية سياسية توافقية بين مختلف الكتل المنتمية للمعارضة وللأغلبية الحاكمة.
ويتوقع أن يترأس الجلسة أكبر أعضاء الجمعية الوطنية سناً، حيث يشرف على انتخاب الرئيس الجديد، وذلك بعد فتح المجال للمترشحين للمنصب، ويرجح أن يكون أبرزهم مسعود، رئيس حزب التحالف الشعبي المعارض، والنائب المنتخب على اللائحة الوطنية، في ثالث مأمورية برلمانية له في الجمعية الوطنية منذ عام 2001.
ودعا المرسوم النواب لعقد الدورة الأولى للجمعية الجديدة، في السابع والعشرين يناير الجاري، وفق نص المرسم الذي لم ينشر بعد في وسائل الإعلام الرسمية، وتوصلت صحراء ميديا بمضمونه عن طريق مصدر موثوق.
وستشهد الجلسة الأولى للجمعية الوطنية، انتخاب رئيس لها، من بين 147 نائبا هم أعضاء الجمعية، بعد التعديلات الأخيرة التي زادت عدد النواب، الذي لم يكن يتجاوز 95 نائبا خلال الفترة البرلمانية السابقة.
ورجحت مصادر سياسية مطلعة في نواكشوط في تصريحات لصحراء ميديا أن يتم إعادة انتخاب مسعود ولد بلخير، الرئيس المنتهية ولايته، في إطار توجه يسعى لخلق أرضية سياسية توافقية بين مختلف الكتل المنتمية للمعارضة وللأغلبية الحاكمة.
ويتوقع أن يترأس الجلسة أكبر أعضاء الجمعية الوطنية سناً، حيث يشرف على انتخاب الرئيس الجديد، وذلك بعد فتح المجال للمترشحين للمنصب، ويرجح أن يكون أبرزهم مسعود، رئيس حزب التحالف الشعبي المعارض، والنائب المنتخب على اللائحة الوطنية، في ثالث مأمورية برلمانية له في الجمعية الوطنية منذ عام 2001.