أعلن المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان أنه سيعمل من أجل الإفراج عن المهندس محمدو ولد صلاحي من معتقل غوانتانامو سيء الصيت.
وقال المرصد في بيان صحفي وزعه اليوم الجمعة: “تابعنا في المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان خلال الأشهر الأخيرة مع محامي المعتقل الموريتاني باغوانتنامو أحمد ولد عبد العزيز من أجل الدفع بعملية الإفراج عنه إلى الأمام، وهو ما تم بحمد الله وحسن توفيقه”.
وعبر المرصد عن ارتياحه للإفراج عن ولد عبد العزيز الذي وصفه بأنه “حدث حقوقي بارز فرح به الشعب الموريتاني ومنظماته الحقوقية وشخصياته”.
وأوضح المرصد أن الإفراج عن ولد عبد العزيز “ينبغي أن يدفعنا لمزيد من العمل من أجل الإفراج عن المهندس محمدو ولد صلاحي إحقاقا للحق ورفعا للظلم”، وفق تعبيره.
وأشار المرصد في بيانه إلى تصريح ولد عبد العزيز بعيد الإفراج عنه بأن “الفرحة لا تكتمل إلا بوجود محمدو بيننا” في البلاد؛ واعتبر المرصد أن ذلك “يتطلب مواصلة الجهود خصوصا وأن خطوة خروج أحمد ستكون أهم شاحذ لإرادتنا من أجل استخراج محمدو من كهوف السجن الأمريكي سيئ الصيت”، على حد وصفه.
وعبر المرصد عن شكره للمحامين الأمريكيين لما أبدوه من تعاون وبذلوه من جهد، كما شكر نشطاء المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية والسلطات الموريتانية التي تجاوبت مع النداءات التي وجهناها بضرورة التحرك لاستلام مواطنيها، وفق تعبيره المرصد.
وكانت السلطات الأمريكية قد أفرجت عن أحمد ولد عبد العزيز بعد أكثر من 13 عاماً من الاعتقال في غوانتانامو، فيما لا يزال محمدو ولد صلاحي معتقلاً في نفس السجن.
وقال المرصد في بيان صحفي وزعه اليوم الجمعة: “تابعنا في المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان خلال الأشهر الأخيرة مع محامي المعتقل الموريتاني باغوانتنامو أحمد ولد عبد العزيز من أجل الدفع بعملية الإفراج عنه إلى الأمام، وهو ما تم بحمد الله وحسن توفيقه”.
وعبر المرصد عن ارتياحه للإفراج عن ولد عبد العزيز الذي وصفه بأنه “حدث حقوقي بارز فرح به الشعب الموريتاني ومنظماته الحقوقية وشخصياته”.
وأوضح المرصد أن الإفراج عن ولد عبد العزيز “ينبغي أن يدفعنا لمزيد من العمل من أجل الإفراج عن المهندس محمدو ولد صلاحي إحقاقا للحق ورفعا للظلم”، وفق تعبيره.
وأشار المرصد في بيانه إلى تصريح ولد عبد العزيز بعيد الإفراج عنه بأن “الفرحة لا تكتمل إلا بوجود محمدو بيننا” في البلاد؛ واعتبر المرصد أن ذلك “يتطلب مواصلة الجهود خصوصا وأن خطوة خروج أحمد ستكون أهم شاحذ لإرادتنا من أجل استخراج محمدو من كهوف السجن الأمريكي سيئ الصيت”، على حد وصفه.
وعبر المرصد عن شكره للمحامين الأمريكيين لما أبدوه من تعاون وبذلوه من جهد، كما شكر نشطاء المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية والسلطات الموريتانية التي تجاوبت مع النداءات التي وجهناها بضرورة التحرك لاستلام مواطنيها، وفق تعبيره المرصد.
وكانت السلطات الأمريكية قد أفرجت عن أحمد ولد عبد العزيز بعد أكثر من 13 عاماً من الاعتقال في غوانتانامو، فيما لا يزال محمدو ولد صلاحي معتقلاً في نفس السجن.