نظم العشرات من مرضى الفشل الكلوي صباح اليوم الأحد، وقفة احتجاجية أمام وزارة الصحة والقصر الرئاسي بالعاصمة نواكشوط، طالبوا خلالها الجهات الرسمية بالتدخل لإنهاء معاناتهم أمام عدم انتظام دورات التصفية.
وأكدت المتحدثة باسم المرضى آمنة منت أحمد، أنهم “يعانون من عدم انتظام التصفية لأن أجهزتها متعطلة الأدوية تم قطعها عنهم”، مشيرة إلى أن “حالتهم أصبحت تزداد سوء”.
وفي نفس السياق أشارت منت أحمد إلى أنهم يعانون أيضاً من “طول الطابور وصعوبة النقل وندرة الأدوية”، وفق تعبيرها.
وأضافت أنهم “سبق أن ذهبوا إلى مدير المستشفى الوطني لطرح مشكلتهم، وبعد أن لم يتقدم أي شيء في سياق حلها قرروا الوقوف اليوم أمام الرئاسة والوزارة”، معتبرة أن “حالتهم لا تتحمل المزيد من الانتظار”.
وناشدت المتحدثة باسم مرضى الفشل الكلوي الجهات المعنية والخيرين بضرورة “الانتباه لوضعيتهم لأن مرضى الفشل الكلوي لديهم حالة خاصة، نتيجة لارتباط حياتهم بالتصفية”، مشيرة إلى “تدهور الوضع الصحي لبعض المسنين وذوي الحالات المزمنة وأولئك الذين يعانون من مرض السكري”.
وأكدت المتحدثة باسم المرضى آمنة منت أحمد، أنهم “يعانون من عدم انتظام التصفية لأن أجهزتها متعطلة الأدوية تم قطعها عنهم”، مشيرة إلى أن “حالتهم أصبحت تزداد سوء”.
وفي نفس السياق أشارت منت أحمد إلى أنهم يعانون أيضاً من “طول الطابور وصعوبة النقل وندرة الأدوية”، وفق تعبيرها.
وأضافت أنهم “سبق أن ذهبوا إلى مدير المستشفى الوطني لطرح مشكلتهم، وبعد أن لم يتقدم أي شيء في سياق حلها قرروا الوقوف اليوم أمام الرئاسة والوزارة”، معتبرة أن “حالتهم لا تتحمل المزيد من الانتظار”.
وناشدت المتحدثة باسم مرضى الفشل الكلوي الجهات المعنية والخيرين بضرورة “الانتباه لوضعيتهم لأن مرضى الفشل الكلوي لديهم حالة خاصة، نتيجة لارتباط حياتهم بالتصفية”، مشيرة إلى “تدهور الوضع الصحي لبعض المسنين وذوي الحالات المزمنة وأولئك الذين يعانون من مرض السكري”.