اعتبر ممثل الاتحاد الأوروبي في الساحل، ميشيل ريفيراند دي مانتون، في تصريحات صحفية اليوم الجمعة (21/06/2013) أن خطر الجماعات الإسلامية المسلحة ما يزال “كبيراً” رغم تدمير قواعدها في إطار العملية العسكرية الفرنسية في شمال مالي.
وقال ريفيراند في مؤتمر صحفي بمقر بعثة الاتحاد الأوروبي في العاصمة السنغالية دكار، إن “المخاطر الإرهابية تنمو في فضاء متحرك؛ اليوم تعتبر ليبيا واحداً من الاقطاب الإرهابية في المنطقة”، مشيراً إلى أنه رغم تدمير قواعدها في شمال مالي غلا أن قدرة هذه الجماعات على إعادة رص الصفوف ما تزال موجودة، وفق قوله.
وأضاف المسؤول الأوروبي “لقد حققنا بعض الانتصارات، ولكن تبقى القضايا الأساسية”، داعياً إلى “تحرك وحزم في محاربة الإرهاب”.
وأشار إلى أن مالي “تعبر الآن مراحل مهمة” لتجاوز الصعوبات المرتبطة بالأزمة السياسية العسكرية التي بدأت منذ انقلاب مارس 2012؛ وقال إن “اتفاق واغادوغو جيد ومتوازن، سيمكن مالي من استعادة الحياة الطبيعية”، مشيداً بـ”إدارة” الفاعلين السياسيين الماليين نحو تجاوز هذه المرحلة.
وقال ريفيراند في مؤتمر صحفي بمقر بعثة الاتحاد الأوروبي في العاصمة السنغالية دكار، إن “المخاطر الإرهابية تنمو في فضاء متحرك؛ اليوم تعتبر ليبيا واحداً من الاقطاب الإرهابية في المنطقة”، مشيراً إلى أنه رغم تدمير قواعدها في شمال مالي غلا أن قدرة هذه الجماعات على إعادة رص الصفوف ما تزال موجودة، وفق قوله.
وأضاف المسؤول الأوروبي “لقد حققنا بعض الانتصارات، ولكن تبقى القضايا الأساسية”، داعياً إلى “تحرك وحزم في محاربة الإرهاب”.
وأشار إلى أن مالي “تعبر الآن مراحل مهمة” لتجاوز الصعوبات المرتبطة بالأزمة السياسية العسكرية التي بدأت منذ انقلاب مارس 2012؛ وقال إن “اتفاق واغادوغو جيد ومتوازن، سيمكن مالي من استعادة الحياة الطبيعية”، مشيداً بـ”إدارة” الفاعلين السياسيين الماليين نحو تجاوز هذه المرحلة.