عبر ممثل الاتحاد الأوروبي الخاص بالساحل، ميشيل رفيراند دي مانتون، عن أمله في أن تسفر مفاوضات واغادوغو بين الحكومة المالية والمسلحين الطوارق، عن “نتائج ملموسة” تفضي إلى استعادة الاستقرار في مالي.
وقال دي مانتون، في تصريحات صحفية عقب لقاء جمعه صباح اليوم الثلاثاء (18/06/2013) بالرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، إن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى تعزيز التعاون الإقليمي بين دول الساحل من أجل كسب الرهانات المرتبطة بالإرهاب والتهريب بجميع أشكاله.
وأضاف أن “الاتحاد الأوروبي مصمم على تنويع وتطوير التعاون الفعال بين الجانبين من أجل الاستجابة لمختلف الرهانات التي تواجهها البلاد والمنطقة بشكل عام”؛ وفق تعبيره.
وأشار المسؤول الأوروبي إلى أنه استعرض مع الرئيس الموريتاني الوضع الإقليمي لمنطقة الساحل، خاصة فيما يتعلق بالرهانات الأمنية في مالي على وجه الخصوص؛ مؤكداً أهمية الموقع الاستراتيجي لموريتانيا مما جعلها شريكا كبيرا.
وقال دي مانتون، في تصريحات صحفية عقب لقاء جمعه صباح اليوم الثلاثاء (18/06/2013) بالرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، إن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى تعزيز التعاون الإقليمي بين دول الساحل من أجل كسب الرهانات المرتبطة بالإرهاب والتهريب بجميع أشكاله.
وأضاف أن “الاتحاد الأوروبي مصمم على تنويع وتطوير التعاون الفعال بين الجانبين من أجل الاستجابة لمختلف الرهانات التي تواجهها البلاد والمنطقة بشكل عام”؛ وفق تعبيره.
وأشار المسؤول الأوروبي إلى أنه استعرض مع الرئيس الموريتاني الوضع الإقليمي لمنطقة الساحل، خاصة فيما يتعلق بالرهانات الأمنية في مالي على وجه الخصوص؛ مؤكداً أهمية الموقع الاستراتيجي لموريتانيا مما جعلها شريكا كبيرا.