شارك الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الأحد بمقر الامم المتحدة في نيويورك في افتتاح قمة الأمم المتحدة “للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة” بحضور عدد كبير من قادة دول العالم وممثلي الدول والهيئات المهتمة بترقية المرأة.
وبحسب الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية) فإن هذه القمة تهدف إلى تعبئة صناع القرار عبر العالم إلى مناصرة قضايا المرأة وتنفيذ برامج من شأنها تعزيز المساواة والتمكين لهذه الفئة الهامة من المجتمع عبر العالم.
ويسعى المشاركون في القمة إلى وضع آلية لمساندة المفاوضات السياسية الدولية الرامية إلى صياغة معايير عالمية متفق عليها في ما يتعلق بالمساواة بين الجنسين وسبل مساعدة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بغية تنفيذ تلك المعايير.
كما تعنى القمة بتوفير الخبرات والدعم المالي من خلال دعم جهود الهيئات الأخرى في منظومة الأمم المتحدة في مساعيها الرامية الى تعزيز المساواة بين الجنسين ضمن القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان والتنمية البشرية.
وتشرف على القمة هيئة الامم المتحدة للمرأة التي تعمل – ضمن الدول التي تطلب المساعدة – مع الشركاء الحكوميين وغير الحكوميين للمساعدة في وضع السياسات والقوانين والخدمات والموارد التي تحتاجها المرأة من أجل المضي قدما نحو تحقيق المساواة.
وتوفر الهيئة منحا لتنفيذ “برامج مبتكرة” ذات تأثير كبير تقدمها الوكالات الحكومية وجماعات المجتمع المدني من خلال صندوقين هما الصندوق من أجل المساواة بين الجنسين وصندوق الأمم المتحدة الاستنمائي لإنهاء العنف ضد المرأة.
وتتفانى مبادرة الصندوق من أجل المساواة بين الجنسين التي تقدمها عدة جهات مانحة، في دعم برامج تزيد من الفرص الاقتصادية والمشاركة السياسية للمرأة على الصعيدين المحلي والوطني
وبحسب الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية) فإن هذه القمة تهدف إلى تعبئة صناع القرار عبر العالم إلى مناصرة قضايا المرأة وتنفيذ برامج من شأنها تعزيز المساواة والتمكين لهذه الفئة الهامة من المجتمع عبر العالم.
ويسعى المشاركون في القمة إلى وضع آلية لمساندة المفاوضات السياسية الدولية الرامية إلى صياغة معايير عالمية متفق عليها في ما يتعلق بالمساواة بين الجنسين وسبل مساعدة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بغية تنفيذ تلك المعايير.
كما تعنى القمة بتوفير الخبرات والدعم المالي من خلال دعم جهود الهيئات الأخرى في منظومة الأمم المتحدة في مساعيها الرامية الى تعزيز المساواة بين الجنسين ضمن القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان والتنمية البشرية.
وتشرف على القمة هيئة الامم المتحدة للمرأة التي تعمل – ضمن الدول التي تطلب المساعدة – مع الشركاء الحكوميين وغير الحكوميين للمساعدة في وضع السياسات والقوانين والخدمات والموارد التي تحتاجها المرأة من أجل المضي قدما نحو تحقيق المساواة.
وتوفر الهيئة منحا لتنفيذ “برامج مبتكرة” ذات تأثير كبير تقدمها الوكالات الحكومية وجماعات المجتمع المدني من خلال صندوقين هما الصندوق من أجل المساواة بين الجنسين وصندوق الأمم المتحدة الاستنمائي لإنهاء العنف ضد المرأة.
وتتفانى مبادرة الصندوق من أجل المساواة بين الجنسين التي تقدمها عدة جهات مانحة، في دعم برامج تزيد من الفرص الاقتصادية والمشاركة السياسية للمرأة على الصعيدين المحلي والوطني