علمت صحراء ميديا ان الرهينة الفرنسي بيرتو رودريغيز ليال الذي اختطف قبل يومين في مالي، قد نقل إلى شمال ولاية تينبكتو، وقال مصدر مقرب من الخاطفين اليوم الخميس إن عملية الاختطاف قادها المسمى “حسن” وهو قيادي في حركة التوحيد والجهاد.
وكان الفرنسي قد اختطف يوم الثلاثاء بعيد دخوله الأراضي الموريتانية قادماً من موريتانيا، عبر نقطة كوكي الحدودية، وقال المصدر الذي تحدث إلى صحراء ميديا إن المختطف الفرنسي بصحة جيدة.
واختطف المواطن الفرنسي على الأراضي المالية، حيث كان على متن سيارة بيجو بيضاء تحمل اللوحة رقم AW 483 YE، وأعلنت حركة التوحيد والجهاد لاحقا مسؤوليتها عن العملية.
وبيرتو رودريغيز ليال، هو فرنسي من أصل برتغالي مولود سنة 1951 في مدينة بلوريشال بالبرتغال.
وتجدر الإشارة إلى أن حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا لم تصدر حتى الآن بيانا رسميا تتبنى فيه عملية الاختطاف.
وسبق للحركة أن اختطفت سبعة دبلوماسيين جزائريين من مدينة غاو إبريل الماضي، حيث قامت بإطلاق سراح ثلاثة منهم وإعدام مساعد القنصل الطاهر تواتي، فيما تزال تحتفظ بثلاثة آخرين من بينهم القنصل الجزائري بغاو.
كما سبق لها أيضاً أن اختطفت ثلاثة رهائن أوروبيين (إسبانيين وإيطالية) من مخيم الرابوني، بالقرب من تيندوف جنوبي الجزائر، قبل أن تفرج عنهم مقابل فدية مالية قدرتها جهات إعلامية بـ 15 مليون يورو.
وكان الفرنسي قد اختطف يوم الثلاثاء بعيد دخوله الأراضي الموريتانية قادماً من موريتانيا، عبر نقطة كوكي الحدودية، وقال المصدر الذي تحدث إلى صحراء ميديا إن المختطف الفرنسي بصحة جيدة.
واختطف المواطن الفرنسي على الأراضي المالية، حيث كان على متن سيارة بيجو بيضاء تحمل اللوحة رقم AW 483 YE، وأعلنت حركة التوحيد والجهاد لاحقا مسؤوليتها عن العملية.
وبيرتو رودريغيز ليال، هو فرنسي من أصل برتغالي مولود سنة 1951 في مدينة بلوريشال بالبرتغال.
وتجدر الإشارة إلى أن حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا لم تصدر حتى الآن بيانا رسميا تتبنى فيه عملية الاختطاف.
وسبق للحركة أن اختطفت سبعة دبلوماسيين جزائريين من مدينة غاو إبريل الماضي، حيث قامت بإطلاق سراح ثلاثة منهم وإعدام مساعد القنصل الطاهر تواتي، فيما تزال تحتفظ بثلاثة آخرين من بينهم القنصل الجزائري بغاو.
كما سبق لها أيضاً أن اختطفت ثلاثة رهائن أوروبيين (إسبانيين وإيطالية) من مخيم الرابوني، بالقرب من تيندوف جنوبي الجزائر، قبل أن تفرج عنهم مقابل فدية مالية قدرتها جهات إعلامية بـ 15 مليون يورو.