من المنتظر أن يعقد مجلس الرؤساء في الجمعية الوطنية، الغرفة السفلى من البرلمان الموريتاني، زوال اليوم الخميس اجتماعا لنقاش مساءلة الوزير الأول مولاي ولد محمد لغظف، فيما علمت صحراء ميديا من مصدر برلماني أن المجلس سيرفض الطلب.
وأكد مصدر برلماني لصحراء ميديا أن مجلس الرؤساء سيرفض التقدم بطلب مساءلة للوزير الأول بخصوص ملابسات إصابة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بطلق ناري مساء السبت 13 أكتوبر الماضي.
وأضاف نفس المصدر أن القوانين الأخرى والمشاريع العالقة التي من المنتظر أن يناقشها المجلس “سترجأ إلى اجتماع مجلس الرؤساء المقبل، الذي سيتم تأجيله إلى ما بعد ذكرى عيد الاستقلال 28 نوفمبر الجاري”، وفق قوله.
وكان نواب منسقية المعارضة الديمقراطية ونواب الأغلبية الحاكمة قد دخلوا في جدل واسع حول سير المؤسسة البرلمانية في ظل غياب الرئيس، حيث أكد نواب المعارضة أن هنالك شغوراً في منصب الرئيس مصرين على مساءلة الحكومة عن صحة الرئيس وملابسات إصابته ومن يحكم موريتانيا.
وأكد مصدر برلماني لصحراء ميديا أن مجلس الرؤساء سيرفض التقدم بطلب مساءلة للوزير الأول بخصوص ملابسات إصابة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بطلق ناري مساء السبت 13 أكتوبر الماضي.
وأضاف نفس المصدر أن القوانين الأخرى والمشاريع العالقة التي من المنتظر أن يناقشها المجلس “سترجأ إلى اجتماع مجلس الرؤساء المقبل، الذي سيتم تأجيله إلى ما بعد ذكرى عيد الاستقلال 28 نوفمبر الجاري”، وفق قوله.
وكان نواب منسقية المعارضة الديمقراطية ونواب الأغلبية الحاكمة قد دخلوا في جدل واسع حول سير المؤسسة البرلمانية في ظل غياب الرئيس، حيث أكد نواب المعارضة أن هنالك شغوراً في منصب الرئيس مصرين على مساءلة الحكومة عن صحة الرئيس وملابسات إصابته ومن يحكم موريتانيا.