أعلن مصدر عسكري في نواكشوط أن حدود موريتانيا مع مالي “أصبحت مناطق عسكرية”، مشيرا إلى أن الهدف من ذلك هو “تأمينها ومراقبة التحركات في هذه المناطق”.
ويرى مراقبون أن ذلك يعني وضع المناطق الحدودية تحت سلطة الجيش الذي يمكنه وحده إصدار التراخيص للدخول إليها والخروج منها و مراقبة هويات الأشخاص الراغبين في التنقل داخلها.
وكان مصدر عسكري موريتاني تحدث؛ الاثنين الماضي، عن إعادة انتشار الجيش الموريتاني لغلق الحدود مع مالي حيث يسيطر مقاتلو الجماعات الإسلامية على شمال البلاد المستهدف الآن بغارات جوية فرنسية.
وكانت موريتانيا قد رفضت المشاركة في تدخل دول غرب إفريقيا، الذي يجري التحضير له في مالي، مؤكدة أن جيشها “سيرد على أي هجوم محتمل”.
ويرى مراقبون أن ذلك يعني وضع المناطق الحدودية تحت سلطة الجيش الذي يمكنه وحده إصدار التراخيص للدخول إليها والخروج منها و مراقبة هويات الأشخاص الراغبين في التنقل داخلها.
وكان مصدر عسكري موريتاني تحدث؛ الاثنين الماضي، عن إعادة انتشار الجيش الموريتاني لغلق الحدود مع مالي حيث يسيطر مقاتلو الجماعات الإسلامية على شمال البلاد المستهدف الآن بغارات جوية فرنسية.
وكانت موريتانيا قد رفضت المشاركة في تدخل دول غرب إفريقيا، الذي يجري التحضير له في مالي، مؤكدة أن جيشها “سيرد على أي هجوم محتمل”.