بحث وزيرا الخارجية المصري نبيل فهمي والموريتاني أحمد ولد تكدي، “أهمية سرعة عودة مصر لممارسة أنشطتها في الاتحاد الإفريقي”، وتناولا في لقاء ثنائي جمعهما، أهم القضايا الإفريقية في ضوء تولي موريتانيا الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي.
وجرى اللقاء في الجزائر على هامش أعمال الاجتماع الوزاري السابع عشر لدول حركة عدم الانحياز الذي تستضيفه الجزائر خلال الفترة من 26 وحتى 29 مايو الحالي، بحسب ما أعلن السفير بدر عبد العاطي، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، أمس.
وقال السفير بدر عبد العاطي، إن الوزيرين تناولا خلال اللقاء العلاقات الثنائية بين مصر وموريتانيا وسبل تطويرها في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية والتجارية.
وأضاف أن اللقاء بين الوزيرين تناول أهم القضايا والتحديات التي تواجه حركة عدم الانحياز في ظل التحولات السياسية على المستويين الدولي والإقليمي خصوصا على صعيد القارة الإفريقية.
وجرى اللقاء في الجزائر على هامش أعمال الاجتماع الوزاري السابع عشر لدول حركة عدم الانحياز الذي تستضيفه الجزائر خلال الفترة من 26 وحتى 29 مايو الحالي، بحسب ما أعلن السفير بدر عبد العاطي، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، أمس.
وقال السفير بدر عبد العاطي، إن الوزيرين تناولا خلال اللقاء العلاقات الثنائية بين مصر وموريتانيا وسبل تطويرها في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية والتجارية.
وأضاف أن اللقاء بين الوزيرين تناول أهم القضايا والتحديات التي تواجه حركة عدم الانحياز في ظل التحولات السياسية على المستويين الدولي والإقليمي خصوصا على صعيد القارة الإفريقية.
وسبق لرئيس الديلوماسية الموريتانية أن زار مصر عدة مرات، كانت أبرزها زيارة رسمية دامت ثلاثة أيام في فبراير الماضي، وأعلن الطرفان فيها نيتهما تعزيز التعاون بينهما، والرقي به.