يشمل المشروعان الكهربائيان اللذان وضع ولد عبد العزيز اليوم حجر أساسهما اليوم شمال نواكشوط العناصر التالية:
الهندسة المدنية لايواء مكاتب وقاعات قيادة المركز الوطني للتحكم، اضافة الى مكاتب ادارة النقل والتوزيع وتجهيزات منظومة تجميع ومعالجة البيانات مع البرمجيات اللازمة للاشراف والتحكم في المنشآت عن بعد في جميع الاوقات.
كما يشمل التجهيزات اللازمة للقيادة عن بعد التي يتم تركيبها في المحطات ومراكز التحويل الكهربائي مع اشغال البناء ذات الصلة.
وتبلغ كلفة المشروع الاول خمسة مليارات ونصف المليار أوقية بتمويل مشترك من الدولة و”افاديس” وصندوق الاوبك للتنمية، فيما تبلغ كلفة الثاني ملياري اوقية بتمويل مشترك من الدولة والبنك الاسلامي للتنمية.
وقال وزير البترول والطاقة والمعادن في كلمته خلال وضع حجر الأساس إن الهدف الرئيس من المركز الوطني هو التحكم عن بعد في وسائل إنتاج شبكة النقل والتفريغ والتوزيع بالشكل الامثل والموثوق والآمن والفعال مع تسيير عمليات التبادل مع مراكز التحكم الاخرى الموجودة في البلدان المجاورة المتصلة بالشبكة البينية.
وأضاف الوزير أن الربط بين محطة نواكشوط المزدوجة ومحطة التحويل لمنظمة استثمار نهر السينغال يهدف الى تطوير منظومة تفريغ الطاقة المتتجة وتعزيز قدرات التبادل الطاقوي مع بلدان منظمة استثمار نهر السينغال.
وحضر إطلاق المشروعين الوزير الأول يحيى ولد حدمين، ورئيس الجمعية الوطنية وأعضاء الحكومة وشخصيات سامية في الدولة والسلك الديبلوماسي ووزراء طاقة في منظمة استثمار نهر السينغال والمفوض السامي للمنظمة وعدد من المدعوين.
الهندسة المدنية لايواء مكاتب وقاعات قيادة المركز الوطني للتحكم، اضافة الى مكاتب ادارة النقل والتوزيع وتجهيزات منظومة تجميع ومعالجة البيانات مع البرمجيات اللازمة للاشراف والتحكم في المنشآت عن بعد في جميع الاوقات.
كما يشمل التجهيزات اللازمة للقيادة عن بعد التي يتم تركيبها في المحطات ومراكز التحويل الكهربائي مع اشغال البناء ذات الصلة.
وتبلغ كلفة المشروع الاول خمسة مليارات ونصف المليار أوقية بتمويل مشترك من الدولة و”افاديس” وصندوق الاوبك للتنمية، فيما تبلغ كلفة الثاني ملياري اوقية بتمويل مشترك من الدولة والبنك الاسلامي للتنمية.
وقال وزير البترول والطاقة والمعادن في كلمته خلال وضع حجر الأساس إن الهدف الرئيس من المركز الوطني هو التحكم عن بعد في وسائل إنتاج شبكة النقل والتفريغ والتوزيع بالشكل الامثل والموثوق والآمن والفعال مع تسيير عمليات التبادل مع مراكز التحكم الاخرى الموجودة في البلدان المجاورة المتصلة بالشبكة البينية.
وأضاف الوزير أن الربط بين محطة نواكشوط المزدوجة ومحطة التحويل لمنظمة استثمار نهر السينغال يهدف الى تطوير منظومة تفريغ الطاقة المتتجة وتعزيز قدرات التبادل الطاقوي مع بلدان منظمة استثمار نهر السينغال.
وحضر إطلاق المشروعين الوزير الأول يحيى ولد حدمين، ورئيس الجمعية الوطنية وأعضاء الحكومة وشخصيات سامية في الدولة والسلك الديبلوماسي ووزراء طاقة في منظمة استثمار نهر السينغال والمفوض السامي للمنظمة وعدد من المدعوين.