اتهمت ممثلية إحدى شركات مجموعة “سامسينغ”، لبيع الهواتف النقالة في موريتانيا “جماعة” لم تسمها شاركت في تجمع لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم نظم أمس الجمعة بتصفية الحسابات مع بعض موزعي شركة سامسينغ لـ”حاجة في نفس يعقوب”.
ووصفت الممثلية من قالت إنها “الجهات المحرضة” إلي سحب “دعايتها المغرضة و الكف عن التلاعب بمشاعر المسلمين” ملوحة بمقاضاتها.
وأشارت الشركة في بيان أصدرته اليوم السبت إلى انه توجد ثلاث ممثليات لشركة سامسونغ في موريتانيا يمتلكها رجال أعمال مختلفون ، ولا علاقة لنجل المحامي محمدن ولد اشدو، باثنتين من تلك الشركات.
ووصف البيان كاتب المقال المسيء، بأنه “مجرم سب الرسول عليه الصلاة و السلام”، وأكد أن محبتهم ونصرتهم للرسول عليه الصلاة و السلام فوق كل الاعتبارات، فهو “الذي أرسى دعائم هذا الدين على العدل و الإحسان و حفظ المال و أعراض المسلمين”.
ووصفت الممثلية من قالت إنها “الجهات المحرضة” إلي سحب “دعايتها المغرضة و الكف عن التلاعب بمشاعر المسلمين” ملوحة بمقاضاتها.
وأشارت الشركة في بيان أصدرته اليوم السبت إلى انه توجد ثلاث ممثليات لشركة سامسونغ في موريتانيا يمتلكها رجال أعمال مختلفون ، ولا علاقة لنجل المحامي محمدن ولد اشدو، باثنتين من تلك الشركات.
ووصف البيان كاتب المقال المسيء، بأنه “مجرم سب الرسول عليه الصلاة و السلام”، وأكد أن محبتهم ونصرتهم للرسول عليه الصلاة و السلام فوق كل الاعتبارات، فهو “الذي أرسى دعائم هذا الدين على العدل و الإحسان و حفظ المال و أعراض المسلمين”.