قالت منسقية المعارضة الديمقراطية في موريتانيا إن “إجبار” الموظفين الحكوميين على الحضور لاستقبال الرئيس محمد ولد عبد العزيز يوم بعد غد السبت، هو “نهج متخلف، ويمثل إهدارا لكرامة وحقوق المواطن الموريتاني”.
وأكدت المنسقية في بيان أصدرته اليوم الخميس أنها لن تبقي مكتوفة الأيدي “أمام استفزازاته للمشاركين في مهرجان منسقية المعارضة المنظم يوم أمس الأربعاء في نواكشوط من خلال دفعه لـ”بلطجيته” التي استخدمت الكلام البذيء تارة والسيارات المستفزة تارة أخري أومن خلال إطفاء الإنارة العمومية في الشوارع الرئيسية المحيطة بالمهرجان ونؤكد لهذا النظام الفاشل أننا سنرد علي هذه الاستفزازات في الوقت المناسب”. حسب البيان.
و وصفت المنسقية استقبال ولد عبد العزيز بأنه “طوابير التصفيق والتملق، ينوي كبار المتملقين في النظام أن يستقبلوا بها ولد عبد العزيز، العائد من رحلته العلاجية، التي تتكتم السلطات علي مدتها و طبيعتها”.
وقالت إن هذه العملية “ينوي النظام من خلالها ترقيع صورته المتهتكة والذابلة” وذلك “بغية إظهار رأسه وكأنه يمتلك الشعبية والقبول” حسب بيان المنسقية، قائلة إن العملية تشكل “أكبر دليل” علي إفلاس النظام وتردي أساليبه “التي أوصلته إلي إخضاع المواطنين من خلال أرزاقهم وأجورهم المكفولة لهم قانونا وشرعا” حسب البيان.
وأكدت المنسقية في بيان أصدرته اليوم الخميس أنها لن تبقي مكتوفة الأيدي “أمام استفزازاته للمشاركين في مهرجان منسقية المعارضة المنظم يوم أمس الأربعاء في نواكشوط من خلال دفعه لـ”بلطجيته” التي استخدمت الكلام البذيء تارة والسيارات المستفزة تارة أخري أومن خلال إطفاء الإنارة العمومية في الشوارع الرئيسية المحيطة بالمهرجان ونؤكد لهذا النظام الفاشل أننا سنرد علي هذه الاستفزازات في الوقت المناسب”. حسب البيان.
و وصفت المنسقية استقبال ولد عبد العزيز بأنه “طوابير التصفيق والتملق، ينوي كبار المتملقين في النظام أن يستقبلوا بها ولد عبد العزيز، العائد من رحلته العلاجية، التي تتكتم السلطات علي مدتها و طبيعتها”.
وقالت إن هذه العملية “ينوي النظام من خلالها ترقيع صورته المتهتكة والذابلة” وذلك “بغية إظهار رأسه وكأنه يمتلك الشعبية والقبول” حسب بيان المنسقية، قائلة إن العملية تشكل “أكبر دليل” علي إفلاس النظام وتردي أساليبه “التي أوصلته إلي إخضاع المواطنين من خلال أرزاقهم وأجورهم المكفولة لهم قانونا وشرعا” حسب البيان.