شن ناشطون إلكترونيون موالون لنظام بشار الأسد هجمة إلكترونية يوم الثلاثاء على موقع الجزيرة.نت أسفرت عن اختراقه لفترة زمنية محدودة، وهو ما برره منفذو الهجمة بأن القناة القطرية تدعم من وصفوها بأنها “جماعات إرهابية مسلحة” في سوريا.
وكانت جماعة أطلقت على نفسها “الراشدون” هي التي تبنت الهجمة حيث نشرت على الموقع بكافة صفحاته العلم السوري إضافة إلى بيان يندد بمواقف الجزيرة التي قالوا إنها “ضد شعب وحكومة سوريا”، متهمين القناة الإخبارية بأنها “تنشر أكاذيب وأخبارا مختلقة عن سوريا”.
واستهدفت الهجمة الإلكترونية موقع “الجزيرة.نت” و”الجزيرة الرياضية” و”الجزيرة الإنكليزية” و”الجزيرة الوثائقية”.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا الهجوم سبقته هجمات مماثلة على وكالات أنباء وشركات طاقة من بينها شركة “راس غاز” القطرية الثانية على المستوى العالمي كمصدر للغاز المسال عالمياً، وشركة “أرامكو” السعودية أكبر منتج للنفط على المستوى العالمي.
فيما سبق لمجموعة تسمي نفسها “الجيش السوري الإلكتروني” أن اخترقت مواقع معارضة للحكومة السورية، ومنها موقع الجزيرة نفسه والبريد الإلكتروني للصحفيين العاملين في المحطة، بالإضافة إلى مواقع وسائل إعلامية وجهات عربية وغربية أخرى تُعتبر مؤيدة للمعارضة السورية.
وفي خضم هذه الحرب الإلكترونية تعرضت بوابة التدوين بموقع رويترز الإخباري للاختراق الشهر أغسطس الماضي، حيث نشر المهاجمون نبأ كاذبا يعلن وفاة وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، على موقع تدوين خاص بصحفي من رويترز.
وكانت جماعة أطلقت على نفسها “الراشدون” هي التي تبنت الهجمة حيث نشرت على الموقع بكافة صفحاته العلم السوري إضافة إلى بيان يندد بمواقف الجزيرة التي قالوا إنها “ضد شعب وحكومة سوريا”، متهمين القناة الإخبارية بأنها “تنشر أكاذيب وأخبارا مختلقة عن سوريا”.
واستهدفت الهجمة الإلكترونية موقع “الجزيرة.نت” و”الجزيرة الرياضية” و”الجزيرة الإنكليزية” و”الجزيرة الوثائقية”.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا الهجوم سبقته هجمات مماثلة على وكالات أنباء وشركات طاقة من بينها شركة “راس غاز” القطرية الثانية على المستوى العالمي كمصدر للغاز المسال عالمياً، وشركة “أرامكو” السعودية أكبر منتج للنفط على المستوى العالمي.
فيما سبق لمجموعة تسمي نفسها “الجيش السوري الإلكتروني” أن اخترقت مواقع معارضة للحكومة السورية، ومنها موقع الجزيرة نفسه والبريد الإلكتروني للصحفيين العاملين في المحطة، بالإضافة إلى مواقع وسائل إعلامية وجهات عربية وغربية أخرى تُعتبر مؤيدة للمعارضة السورية.
وفي خضم هذه الحرب الإلكترونية تعرضت بوابة التدوين بموقع رويترز الإخباري للاختراق الشهر أغسطس الماضي، حيث نشر المهاجمون نبأ كاذبا يعلن وفاة وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، على موقع تدوين خاص بصحفي من رويترز.