أفادت مصادر خاصة لـ”صحراء ميديا” أن الاجتماع الذي كان مقررا عقده مساء اليوم الخميس بين وفد من الحكومة والأغلبية الرئاسية آخر من المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض، قد ألغي لأسباب غير معروفة.
وكان مستوى تمثيل المنتدى في الاجتماع أثار “عدم ارتياح” في أوساط الحكومة والنظام، نظراً إلى مستوى تمثيل الحكومة “الرفيع” بوزير ورئيس حزب.
وبحسب ما أكدته مصادر “صحراء ميديا” فإن اللقاء كانت ستمثل فيه الحكومة عن طريق الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية مولاي ولد محمد لقظف ورئيس الحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم، فيما سيمثل المنتدى بوفد يقوده رئيس القطب السياسي محفوظ ولد بتاح وبعضوية رؤساء بقية الأقطاب.
من جهة أخرى أفادت بعض المصادر أن كتلة المعاهدة من أجل التناوب السلمي على السلطة غير مرتاحة لتغييبها عن الاجتماع، مشيرة إلى أنها “لم تتلق أي دعوة للمشاركة في الاجتماع”.
وكان الهدف من اللقاء هو تسليم المنتدى لوثيقة كتب فيها ما يرى أنه ممهدات لا بد من تطبيقها قبل الدخول في أي حوار مع الحكومة.
وكان مستوى تمثيل المنتدى في الاجتماع أثار “عدم ارتياح” في أوساط الحكومة والنظام، نظراً إلى مستوى تمثيل الحكومة “الرفيع” بوزير ورئيس حزب.
وبحسب ما أكدته مصادر “صحراء ميديا” فإن اللقاء كانت ستمثل فيه الحكومة عن طريق الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية مولاي ولد محمد لقظف ورئيس الحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم، فيما سيمثل المنتدى بوفد يقوده رئيس القطب السياسي محفوظ ولد بتاح وبعضوية رؤساء بقية الأقطاب.
من جهة أخرى أفادت بعض المصادر أن كتلة المعاهدة من أجل التناوب السلمي على السلطة غير مرتاحة لتغييبها عن الاجتماع، مشيرة إلى أنها “لم تتلق أي دعوة للمشاركة في الاجتماع”.
وكان الهدف من اللقاء هو تسليم المنتدى لوثيقة كتب فيها ما يرى أنه ممهدات لا بد من تطبيقها قبل الدخول في أي حوار مع الحكومة.