نظم الائتلاف الموحد للنقابات الطلابية، صباح اليوم الأربعاء، أمام مقر رئاسة جامعة العلوم والتكنولوجيا والطب بكلية العلوم والتقنيات، وقفة احتجاجية طالب فيها بتوفير المنحة للطلاب.
وأكد الائتلاف الطلابي خلال الوقفة عزمه على مواصلة ما سمّاه “المساعي من أجل حل مشاكل الطلاب وعلى رأسها مشكل المنحة”.
وقال الائتلاف في إيجاز صحفي إن الوقفة شهدت إقبالاً كبيراً من الطلاب، مشيراً إلى أن مطلبه الرئيس هو “منح كافة طلاب السنة الثالثة وطلاب الماستر”.
وأوضح الائتلاف أنه “متمسك بمنح طلاب الخارج وفق المعيار الذي كانت اللجنة أقرته خلال اجتماعها يوم 31/03/2015 حيث تم منح الطلاب الحاصلين على أربع نقاط”، في إشارة إلى القرار الذي ألغته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بسبب ما قالت إنه سوء التحضير وبعض الأخطاء.
ودعت النقابات الطلابية خلال احتجاجها اليوم إلى “حل المشاكل التي تعاني منها جامعة العلوم والتكنولوجيا والطب لاسيما مشكل المطعم والنقل الذي لا زال الطلاب يعانون جراء عدم انتظامه واستيعابه لأعداد الطلاب”، وفق نص الإيجاز الصادر عن الائتلاف.
ويدخل الاحتجاج الذي نظمه ائتلاف النقابات الطلابية ضمن سلسلة أنشطة احتجاجية ينظمها الطلاب منذ عدة أيام لرفع مطالبهم إلى الجهات المسؤولة عن قطاع التعليم العالي، كان آخرها احتجاج أمام مباني الوزارة المعنية.
وأكد الائتلاف الطلابي خلال الوقفة عزمه على مواصلة ما سمّاه “المساعي من أجل حل مشاكل الطلاب وعلى رأسها مشكل المنحة”.
وقال الائتلاف في إيجاز صحفي إن الوقفة شهدت إقبالاً كبيراً من الطلاب، مشيراً إلى أن مطلبه الرئيس هو “منح كافة طلاب السنة الثالثة وطلاب الماستر”.
وأوضح الائتلاف أنه “متمسك بمنح طلاب الخارج وفق المعيار الذي كانت اللجنة أقرته خلال اجتماعها يوم 31/03/2015 حيث تم منح الطلاب الحاصلين على أربع نقاط”، في إشارة إلى القرار الذي ألغته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بسبب ما قالت إنه سوء التحضير وبعض الأخطاء.
ودعت النقابات الطلابية خلال احتجاجها اليوم إلى “حل المشاكل التي تعاني منها جامعة العلوم والتكنولوجيا والطب لاسيما مشكل المطعم والنقل الذي لا زال الطلاب يعانون جراء عدم انتظامه واستيعابه لأعداد الطلاب”، وفق نص الإيجاز الصادر عن الائتلاف.
ويدخل الاحتجاج الذي نظمه ائتلاف النقابات الطلابية ضمن سلسلة أنشطة احتجاجية ينظمها الطلاب منذ عدة أيام لرفع مطالبهم إلى الجهات المسؤولة عن قطاع التعليم العالي، كان آخرها احتجاج أمام مباني الوزارة المعنية.