تباحث وفد من وزارة الخارجية الموريتانية أمس الأحد مع مسؤولين في الأمم المتحدة، حول المقاربة التي تعتمدها موريتانيا في مجال محاربة التطرف العنيف، وذلك على هامش الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكان في مقدمة الوفد الموريتاني الوزيرة المنتدبة لدى وزارة الشؤون الخارجية والتعاون، المكلفة بالشؤون المغاربية، والإفريقية، وبالموريتانيين في الخارج، خديجة بنت أمبارك فال؛ وبعضوية الممثل الدائم لموريتانيا في الأمم المتحدة سيدي محمد ولد ببكر.
فيما تباحثت الوزيرة الموريتانية مع المدير التنفيذي للجنة الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب جان بول لابورد، خلال اجتماع استمر لأكثر من ساعة.
وجرى خلال الاجتماع عرض للخطوط العريضة للمقاربة الموريتانية ضد التطرف العنيف، حيث أكد المسؤولون الموريتانيون أنها “إستراتيجية وطنية شاملة ومتكاملة ترتكز على عدة محاور دينية، وأمنية، ودبلوماسية، وتعليمية، واجتماعية واقتصادية”.
وفي ختام الاجتماع قدم المسؤول الأممي التهنئة للحكومة الموريتانية نظرا لأهمية مساهمتها في مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، مع تثمين الخبرة والممارسات الجيدة التي تميز مشاركة بلادنا في هذا المجال.
وكان في مقدمة الوفد الموريتاني الوزيرة المنتدبة لدى وزارة الشؤون الخارجية والتعاون، المكلفة بالشؤون المغاربية، والإفريقية، وبالموريتانيين في الخارج، خديجة بنت أمبارك فال؛ وبعضوية الممثل الدائم لموريتانيا في الأمم المتحدة سيدي محمد ولد ببكر.
فيما تباحثت الوزيرة الموريتانية مع المدير التنفيذي للجنة الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب جان بول لابورد، خلال اجتماع استمر لأكثر من ساعة.
وجرى خلال الاجتماع عرض للخطوط العريضة للمقاربة الموريتانية ضد التطرف العنيف، حيث أكد المسؤولون الموريتانيون أنها “إستراتيجية وطنية شاملة ومتكاملة ترتكز على عدة محاور دينية، وأمنية، ودبلوماسية، وتعليمية، واجتماعية واقتصادية”.
وفي ختام الاجتماع قدم المسؤول الأممي التهنئة للحكومة الموريتانية نظرا لأهمية مساهمتها في مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، مع تثمين الخبرة والممارسات الجيدة التي تميز مشاركة بلادنا في هذا المجال.