من المنتظر أن تحتضن العاصمة الموريتانية نواكشوط، يوم 14 نوفمبر المقبل، مباراة ودية ما بين المنتخب الوطني ونظيره من النيجر، هي الأولى من نوعها بين المنتخبين.
وحسب ما أكده مصدر رياضي لصحراء ميديا، فإن المباراة تدخل في إطار أيام الفيفا للمباريات الودية، حيث تعودت الفيفا على أن تفتح الباب أمام المنتخبات لتنظيم مباريات ودية في هذه الفترة.
ومن المنتظر وفق نفس المصدر أن يشارك محترفو المنتخب الأول الموريتاني في هذه المباراة، حيث تعود آخر مباراة يخوضها المنتخب الأول في نواكشوط إلى عام 2010، حين واجه المنتخب الفلسطيني في مباراة انتهت بالتعادل السلبي.
ويعتبر منتخب النيجر أحد المنتخبات الصاعدة في إفريقيا، حيث تمكن في الأعوام الماضية من إقصاء المنتخب المصري من التصفيات والتأهل إلى كأس الأمم الإفريقية الأخيرة.
ويسعى المنتخب الوطني “المرابطون” من وراء المباراة إلى الاستعداد للتصفيات المؤهلة لكأس العالم، بالإضافة إلى التحضير لكأس الأمم الإفريقية للاعبين المحليين التي ستنظم مطلع العام المقبل في جنوب إفريقيا.
وحسب ما أكده مصدر رياضي لصحراء ميديا، فإن المباراة تدخل في إطار أيام الفيفا للمباريات الودية، حيث تعودت الفيفا على أن تفتح الباب أمام المنتخبات لتنظيم مباريات ودية في هذه الفترة.
ومن المنتظر وفق نفس المصدر أن يشارك محترفو المنتخب الأول الموريتاني في هذه المباراة، حيث تعود آخر مباراة يخوضها المنتخب الأول في نواكشوط إلى عام 2010، حين واجه المنتخب الفلسطيني في مباراة انتهت بالتعادل السلبي.
ويعتبر منتخب النيجر أحد المنتخبات الصاعدة في إفريقيا، حيث تمكن في الأعوام الماضية من إقصاء المنتخب المصري من التصفيات والتأهل إلى كأس الأمم الإفريقية الأخيرة.
ويسعى المنتخب الوطني “المرابطون” من وراء المباراة إلى الاستعداد للتصفيات المؤهلة لكأس العالم، بالإضافة إلى التحضير لكأس الأمم الإفريقية للاعبين المحليين التي ستنظم مطلع العام المقبل في جنوب إفريقيا.