انتخبت موريتانيا يوم أمس الخميس بمقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك، بالولايات المتحدة، عضوا في لجنة القضاء على التمييز العنصري التابعة للأمم المتحدة.
وتمثل موريتانيا في اللجنة الأممية من طرف يمهلها بنت محمد التي حضرت الاجتماع الذي جرت فيه عملية الانتخاب.
وترى الجهات الرسمية الموريتانية أن هذا الانتخاب جاء “ثمرة لجهود الحكومة في السنوات الأخيرة من أجل ترقية وحماية حقوق الإنسان”.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد اعتمدت الاتفاقية الدولية للقضاء على كافة أشكال التمييز العنصري عام 1965 ودخلت حيز التنفيذ في يناير 1969.
وتعد لجنة القضاء على التمييز العنصري، هيئة من الخبراء المستقلين ترصد تنفيذ اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري من جانب دولها الأطراف.
وتلزم الاتفاقية جميع الدول الأطراف بتقديم تقارير منتظمة إلى اللجنة عن كيفية إعمال الحقوق، كما يجب على الدول أن تقدم تقريراً أولياً بعد سنة من انضمامها إلى الاتفاقية ثم تقدم تقريراً كل سنتين.
بالإضافة إلى موريتانيا تم انتخاب 12 بلداً لعضوية لجنة القضاء على التمييز العنصري التابعة للأمم المتحدة، ومن ضمن هذه الدول شخصيات من بوركينافاسو وبوروندي وإسرائيل.
كما شاركت دولة فلسطين لأول مرة في اجتماع اللجنة، وشاركت في الاقتراع، وذلك بعد أن نالت العضوية عام 2014.
وتمثل موريتانيا في اللجنة الأممية من طرف يمهلها بنت محمد التي حضرت الاجتماع الذي جرت فيه عملية الانتخاب.
وترى الجهات الرسمية الموريتانية أن هذا الانتخاب جاء “ثمرة لجهود الحكومة في السنوات الأخيرة من أجل ترقية وحماية حقوق الإنسان”.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد اعتمدت الاتفاقية الدولية للقضاء على كافة أشكال التمييز العنصري عام 1965 ودخلت حيز التنفيذ في يناير 1969.
وتعد لجنة القضاء على التمييز العنصري، هيئة من الخبراء المستقلين ترصد تنفيذ اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري من جانب دولها الأطراف.
وتلزم الاتفاقية جميع الدول الأطراف بتقديم تقارير منتظمة إلى اللجنة عن كيفية إعمال الحقوق، كما يجب على الدول أن تقدم تقريراً أولياً بعد سنة من انضمامها إلى الاتفاقية ثم تقدم تقريراً كل سنتين.
بالإضافة إلى موريتانيا تم انتخاب 12 بلداً لعضوية لجنة القضاء على التمييز العنصري التابعة للأمم المتحدة، ومن ضمن هذه الدول شخصيات من بوركينافاسو وبوروندي وإسرائيل.
كما شاركت دولة فلسطين لأول مرة في اجتماع اللجنة، وشاركت في الاقتراع، وذلك بعد أن نالت العضوية عام 2014.