قال وزير البيئة الموريتاني أميدي كمرا، اليوم الاثنين، إن إشكاليات تغير المناخ والتصحر وفقدان التنوع الحيوي تشكل تحديا حقيقيا للدول السائرة في طريق النمو وخاصة الدول الأقل نمواً، مشيراً إلى أن موريتانيا تعمل على الحد من خطورة هذه التحديات.
تصريحات الوزير الموريتاني، جاءت خلال افتتاحه اليوم في نواكشوط دورة تكوينية في إطار نشاطات مشروع التكيف مع التغيرات المناخية في الوسط الريفي، ضمن برنامج التحالف العالمي ضد التغيرات المناخية في موريتانيا.
وأوضح الوزير أن “خطة العمل الوطنية للتكيف مع التغيرات المناخية تسعى إلى توجيه كل الدول من أجل توفير حاجياتها في مجال التكيف على المدى المتوسط والطويل سعيا إلى الحد من الهشاشة وتعزيز قدرات التكيف وإدماجه في كل الخطط القطاعية التنموية”.
من جانبه قال منسق مجموعة الشركاء الفنيين والماليين لقطاع البيئة لدى الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، كلاوس مارسمان إن “الدورة تشكل فرصة لقطاع البيئة والتنمية المستدامة لدعوة مختلف القطاعات المعنية بإشكالية التكيف من أجل التعرف على طبيعة مسار الخطة الوطنية للتكيف في موريتانيا والاستفادة من تجارب دول أخرى تقدمت كثيرا في مسارات مماثلة”.
وتنظم هذه الدورة من طرف وزارة البيئة والتنمية المستدامة، بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي والاتحاد الأوروبي، وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية حول مسلسل الخطة الوطنية للتكيف مع التغيرات المناخية.
تصريحات الوزير الموريتاني، جاءت خلال افتتاحه اليوم في نواكشوط دورة تكوينية في إطار نشاطات مشروع التكيف مع التغيرات المناخية في الوسط الريفي، ضمن برنامج التحالف العالمي ضد التغيرات المناخية في موريتانيا.
وأوضح الوزير أن “خطة العمل الوطنية للتكيف مع التغيرات المناخية تسعى إلى توجيه كل الدول من أجل توفير حاجياتها في مجال التكيف على المدى المتوسط والطويل سعيا إلى الحد من الهشاشة وتعزيز قدرات التكيف وإدماجه في كل الخطط القطاعية التنموية”.
من جانبه قال منسق مجموعة الشركاء الفنيين والماليين لقطاع البيئة لدى الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، كلاوس مارسمان إن “الدورة تشكل فرصة لقطاع البيئة والتنمية المستدامة لدعوة مختلف القطاعات المعنية بإشكالية التكيف من أجل التعرف على طبيعة مسار الخطة الوطنية للتكيف في موريتانيا والاستفادة من تجارب دول أخرى تقدمت كثيرا في مسارات مماثلة”.
وتنظم هذه الدورة من طرف وزارة البيئة والتنمية المستدامة، بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي والاتحاد الأوروبي، وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية حول مسلسل الخطة الوطنية للتكيف مع التغيرات المناخية.