أعلنت رابطة العلماء الموريتانيين نيتها تنظيم بموسم علمي حول مخلفات الاسترقاق في المجتمع الموريتاني، وذلك بعد أيام من إصدارها لفتوى تنزع الشرعية عن العبودية في البلاد.
وذكرت الرابطة في بيان صحفي وزعته أمس الأحد، أن الموسم العلمي الذي ينطلق اليوم الاثنين، سيشمل كافة مقاطعات العاصمة نواكشوط، وسيشارك فيه عدد من علماء البلد المعروفين.
ويأتي تنظيم هذا الموسم أياما قليلة بعد إصدار الرابطة لفتوى نفت فيها شرعية الرق الموجود في موريتانيا وطالبت المجتمع بالعمل على محاربة مخلفاته.
وقد أثارت الفتوى ردود فعل متباينة، بين من رأوا فيها خطوة نحو الأمام في إطار تسوية ملف الاسترقاق في البلاد، وآخرين اعتبروها فتوى ناقصة لم تزد على أنها أعطت صبغة شرعية للعبودية التي سبق أن تمت ممارستها في البلاد.
وذكرت الرابطة في بيان صحفي وزعته أمس الأحد، أن الموسم العلمي الذي ينطلق اليوم الاثنين، سيشمل كافة مقاطعات العاصمة نواكشوط، وسيشارك فيه عدد من علماء البلد المعروفين.
ويأتي تنظيم هذا الموسم أياما قليلة بعد إصدار الرابطة لفتوى نفت فيها شرعية الرق الموجود في موريتانيا وطالبت المجتمع بالعمل على محاربة مخلفاته.
وقد أثارت الفتوى ردود فعل متباينة، بين من رأوا فيها خطوة نحو الأمام في إطار تسوية ملف الاسترقاق في البلاد، وآخرين اعتبروها فتوى ناقصة لم تزد على أنها أعطت صبغة شرعية للعبودية التي سبق أن تمت ممارستها في البلاد.