نظم العشرات من الناشطين في حركة 25 فبراير، صباح اليوم الاثنين (03/06/2013)، سلسلة بشرية على شارع جمال عبد الناصر، وسط العاصمة نواكشوط، نددوا فيها بما قالوا إنه “غياب الدولة الموريتانية”.
وقد رفع المشاركون في السلسلة البشرية أوراقاً بيضاء ترمز لغياب الإدارة، وأكياساً فوق رؤوسهم يشيرون بها لقمع الحمالين، إضافة إلى بعض الحقن الطبية الفارغة في إشارة إلى الوضعية الصحية، التي وصفوها بالمتردية.
وقال سيدي الطيب ولد المجتبى، المتحدث باسم الحركة الشبابية المعارضة، إن “الهدف من السلسلة البشرية هو لفت انتباه الرأي العام الوطني والقائمين على الشأن العام إلى غياب الدولة”، مشيراً إلى ما قال إنه “عدم فعالية الدولة كجهاز إداري وفشلها في خلق عوامل التنمية من صحة وماء وكهرباء وبنية التحتية وتعليم”.
وأضاف ولد المجتبى في تصريح لصحراء ميديا، أن “عوامل التنمية إذا غابت فلا معنى لوجود الدولة”، مؤكداً أن أهمية الدولة تكمن في “توفير العيش الكريم والأمن والرعاية الاجتماعية لمواطنيها”، وفق تعبيره.
ودعا إلى ضرورة حضور الدولة في المستقبل، معتبراً أن ذلك “لن يتم إلا عن طريق خلق نظام قوي يحمي كيان الدولة وكرامة المواطن”، على حد قوله.
وقد رفع المشاركون في السلسلة البشرية أوراقاً بيضاء ترمز لغياب الإدارة، وأكياساً فوق رؤوسهم يشيرون بها لقمع الحمالين، إضافة إلى بعض الحقن الطبية الفارغة في إشارة إلى الوضعية الصحية، التي وصفوها بالمتردية.
وقال سيدي الطيب ولد المجتبى، المتحدث باسم الحركة الشبابية المعارضة، إن “الهدف من السلسلة البشرية هو لفت انتباه الرأي العام الوطني والقائمين على الشأن العام إلى غياب الدولة”، مشيراً إلى ما قال إنه “عدم فعالية الدولة كجهاز إداري وفشلها في خلق عوامل التنمية من صحة وماء وكهرباء وبنية التحتية وتعليم”.
وأضاف ولد المجتبى في تصريح لصحراء ميديا، أن “عوامل التنمية إذا غابت فلا معنى لوجود الدولة”، مؤكداً أن أهمية الدولة تكمن في “توفير العيش الكريم والأمن والرعاية الاجتماعية لمواطنيها”، وفق تعبيره.
ودعا إلى ضرورة حضور الدولة في المستقبل، معتبراً أن ذلك “لن يتم إلا عن طريق خلق نظام قوي يحمي كيان الدولة وكرامة المواطن”، على حد قوله.