اعتبرت حركة 25 فبراير الشبابية، المناهضة للحكم العسكري في موريتانيا، أن مشاركة القوى السياسية في الانتخابات المقبلة يعد “ترسيخاً للنظام العسكري الأحادي الفاسد”، قبل أن تدعو الحركة الشعب إلى مقاطعة الانتخابات وتنظيم احتجاجات مناهضة لها.
وجاء في بيان أصدرته الحركة اليوم الأحد (23/06/2013)، أن “النظام القائم يسعى لإجراء انتخابات يهدف من خلالها إلى إضفاء شرعية يفتقدها”، مشيرة إلى أنه “نظام دكتاتوري تأسس إثر انقلاب، وفرض نفسه بمنطق القوة، ولا يزال يحكم به”.
وقالت الحركة إن “الانتخابات آلية ديمقراطية لا معنى لها في ظل الدكتاتوريات”، داعية إلى “مقاطعة شعبية مصحوبة باحتجاجات وضغط من الشارع”، معتبرة أن ذلك “سيكون خطوة فعالة نحو التغيير الحقيقي المنشود”، وفق تعبيرها.
وأعلنت الحركة عن انطلاق “حملة تعبوية ميدانية وإعلامية” من أجل إنارة الرأي العام حول الانتخابات.
وجاء في بيان أصدرته الحركة اليوم الأحد (23/06/2013)، أن “النظام القائم يسعى لإجراء انتخابات يهدف من خلالها إلى إضفاء شرعية يفتقدها”، مشيرة إلى أنه “نظام دكتاتوري تأسس إثر انقلاب، وفرض نفسه بمنطق القوة، ولا يزال يحكم به”.
وقالت الحركة إن “الانتخابات آلية ديمقراطية لا معنى لها في ظل الدكتاتوريات”، داعية إلى “مقاطعة شعبية مصحوبة باحتجاجات وضغط من الشارع”، معتبرة أن ذلك “سيكون خطوة فعالة نحو التغيير الحقيقي المنشود”، وفق تعبيرها.
وأعلنت الحركة عن انطلاق “حملة تعبوية ميدانية وإعلامية” من أجل إنارة الرأي العام حول الانتخابات.