أعلن حزب اللقاء الديمقراطي الوطني المعارض في موريتانيا، أنه يرفض العلم الوطني الجديد الذي سيرفع يوم غد الثلاثاء خلال الاحتفال بالذكرى السابعة والخمسين لعيد الاستقلال الوطني.
وأكد الحزب تمسكه بالعلم الوطني القديم الذي وصفه بأنه “علم الاستقلال”، مهنئاً الشعب الموريتاني بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال الوطني.
وقال الحزب في بيان صحفي وزعه اليوم الاثنين: “نوجه تهانئنا الحارة للشعب الموريتاني، ونشد على أيدي أولئك المخلصين الشجعان، الصامدين أمام ظلم وبطش الأنظمة الاستبدادية التي نكب بها وطننا العزيز”.
وأوضح الحزب أن ذكرى الاستقلال “تمر علينا هذه السنة ونحن نواجه أخطر عملية بطش وتلاعب بالرموز الوطنية، التي قرر النظام لوحده أن يقوم بها، خلال احتفالات شعبنا بعيده الوطني”، وفق تعبيره.
وأضاف الحزب: “بما أننا كنا شهود عيان على ما حصل من تزوير فاحش، خلال مهزلة الاستفتاء الأخير، فإننا نعيد تأكيد قرارنا المعلن يوم 6 أغشت الماضي، بأننا – وبناء على ما حصل من تزوير فاحش ومقرف، فإننا سنظل متمسكين بعلم الاستقلال، الذي هو بالنسبة لنا العلم الشرعي الذي اختاره الشعب الموريتاني كافة، واستشهدت تحته كوكبة من أبناء هذا البلد”.
وأكد الحزب رفضه لما قال إنه “إجهاز النظام على رموزنا الوطنية، ومؤسساتنا، التي كانت تشكل مستوى من التوازن بين السلط”، معلناً “التشبث بعلم الاستقلال الوطني، وتأكيدنا لرفض العلم الذي يسعى النظام إلى فرضه بالإكراه، بعد عملية تزوير فاحش، كنا شهود عيان عليها”.
ودعا الحزب الشعب الموريتاني إلى “الوقوف صفا واحدا لإفشال مهزلة النظام، الرامية إلى فرض رموز بديلة عن تلك التي اختارها الجميع، وأظهر بجلاء تمسكه بها”.
وأكد الحزب تمسكه بالعلم الوطني القديم الذي وصفه بأنه “علم الاستقلال”، مهنئاً الشعب الموريتاني بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال الوطني.
وقال الحزب في بيان صحفي وزعه اليوم الاثنين: “نوجه تهانئنا الحارة للشعب الموريتاني، ونشد على أيدي أولئك المخلصين الشجعان، الصامدين أمام ظلم وبطش الأنظمة الاستبدادية التي نكب بها وطننا العزيز”.
وأوضح الحزب أن ذكرى الاستقلال “تمر علينا هذه السنة ونحن نواجه أخطر عملية بطش وتلاعب بالرموز الوطنية، التي قرر النظام لوحده أن يقوم بها، خلال احتفالات شعبنا بعيده الوطني”، وفق تعبيره.
وأضاف الحزب: “بما أننا كنا شهود عيان على ما حصل من تزوير فاحش، خلال مهزلة الاستفتاء الأخير، فإننا نعيد تأكيد قرارنا المعلن يوم 6 أغشت الماضي، بأننا – وبناء على ما حصل من تزوير فاحش ومقرف، فإننا سنظل متمسكين بعلم الاستقلال، الذي هو بالنسبة لنا العلم الشرعي الذي اختاره الشعب الموريتاني كافة، واستشهدت تحته كوكبة من أبناء هذا البلد”.
وأكد الحزب رفضه لما قال إنه “إجهاز النظام على رموزنا الوطنية، ومؤسساتنا، التي كانت تشكل مستوى من التوازن بين السلط”، معلناً “التشبث بعلم الاستقلال الوطني، وتأكيدنا لرفض العلم الذي يسعى النظام إلى فرضه بالإكراه، بعد عملية تزوير فاحش، كنا شهود عيان عليها”.
ودعا الحزب الشعب الموريتاني إلى “الوقوف صفا واحدا لإفشال مهزلة النظام، الرامية إلى فرض رموز بديلة عن تلك التي اختارها الجميع، وأظهر بجلاء تمسكه بها”.