أطلقت مجموعة من الناشطين الشباب مبادرة للمطالبة بعدم المساس بالدستور الموريتاني، تحت وسم #محال_تغيير_الدستور، وذلك بعد مناقشة تعديلات دستورية في جلسات الحوار الوطني التي تختتم غداً الخميس.
وطالب الناشطون في بيان صحفي قادة اﻷحزاب السياسية المعارضة والشخصيات المستقلة الفاعلة بالتوقيع على تعهد بعدم المساس بالمادة 99 وخصوصا فقرتها الثانية المتعلقة بعدد المأموريات والالتزام بالمشاركة -قدر الإمكان “في أي نشاط من أجل تحصين هذه المادة”.
وأكد قادة المبادرة أنها جاءت من أجل “الوقوف ضد ما تخطط له السلطة من خلال الحوار الوطني الشامل” والذي وصته بـ”الأحادي” الذي يهدف إلى العبث بالدستور وتكريس حكم الفرد من خلال تمديد المأموريات وتشريع المزيد من الصلاحيات للرئيس، حسب البيان.
وقالوا إن مبادرتهم تهدف إلى “المحافظة على أمن واستقرار البلاد، وإبعادها عن منحدر الانزلاق الذي عاشته عدة بلدان إقليمية ودولية”، حسب تعبيرهم.
وأوضحوا أن الحراك سينسق مع كافة القوى المستقلة والمعارضة، مشيراً إلى أنهم نظموا “سلسلة لقاءات مع قادة اﻷحزاب المعارضة وهيئات المجتمع المدني والشخصيات المستقلة الفاعلة وجميع المهتمين بالشأن العام”، وطرحوا عليهم فكرة “الانخراط في نشاطات موحدة ذات طابع جماهيري”.
وطالب الناشطون في بيان صحفي قادة اﻷحزاب السياسية المعارضة والشخصيات المستقلة الفاعلة بالتوقيع على تعهد بعدم المساس بالمادة 99 وخصوصا فقرتها الثانية المتعلقة بعدد المأموريات والالتزام بالمشاركة -قدر الإمكان “في أي نشاط من أجل تحصين هذه المادة”.
وأكد قادة المبادرة أنها جاءت من أجل “الوقوف ضد ما تخطط له السلطة من خلال الحوار الوطني الشامل” والذي وصته بـ”الأحادي” الذي يهدف إلى العبث بالدستور وتكريس حكم الفرد من خلال تمديد المأموريات وتشريع المزيد من الصلاحيات للرئيس، حسب البيان.
وقالوا إن مبادرتهم تهدف إلى “المحافظة على أمن واستقرار البلاد، وإبعادها عن منحدر الانزلاق الذي عاشته عدة بلدان إقليمية ودولية”، حسب تعبيرهم.
وأوضحوا أن الحراك سينسق مع كافة القوى المستقلة والمعارضة، مشيراً إلى أنهم نظموا “سلسلة لقاءات مع قادة اﻷحزاب المعارضة وهيئات المجتمع المدني والشخصيات المستقلة الفاعلة وجميع المهتمين بالشأن العام”، وطرحوا عليهم فكرة “الانخراط في نشاطات موحدة ذات طابع جماهيري”.