أعلنت مجموعة من الضباط والجنود المتقاعدين انضمامها لما أسمته “الثورة المباركة” لشباب 25 فبراير الشرفاء الغيورون والحريصون على مستقبلهم ومستقبل بلدهم”.
ودعت المجموعة “الي ضرورة الاستجابة لمطالب الشباب والتعامل مع هذه الثورة بالجدية والوطنية قبل أن يستفحل الأمر ويخرج عن السيطرة”.
وجاء في بيان الضباط والجنود المتقاعدين:
وقوفا مع مطالب الشباب الثائر وكتكملة لها نحرص على أن نذكر بعض معاناتنا ومطالبنا:
1- لا لفرض مكتب مزور ولا يمثلنا؛
2- لا لاستحواذ الضباط المتقاعدين على شركات الأمن؛
3- نعم لمراجعة المعاشات كي يستوي المتقاعد القديم والحديث في الأجور طبقا لقواعد العدالة.
وعليه فليعلم الجميع أن التسويف لا يغني من جوع وأن ساعة الحسم قد دقت.
والله ولي التوفيق
عن المجموعة:
الناطق الرسمي
عبد الله ولد حمود
مسؤول التعبئة
حبيب ولد أشفق
المسؤول الإداري
عبد الله ولد أحمد طالب
المنسقون
إدوم ولد كناي
محمد فال ولد محمد الشيخ
المختار ولد أعمر