نظمت السلطات الموريتانية صباح اليوم السبت عرضاً عسكرياً كبيراً في مدينة نواذيبو، شمالي البلاد، وذلك بمناسبة الذكرى الـ55 لعيد الاستقلال الوطني.
ويأتي هذه الاستعراض الكبير في ظل تحديات أمنية كبيرة في منطقة الساحل الأفريقي، وبعد أيام قليلة من هجمات هزت كلاً من باماكو وتونس وباريس.
وأقيم العرض تحت أنظار الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز وقائد الأركان العامة للجيوش الفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد، بالإضافة إلى عدد من أعضاء الحكومة وقادة المؤسسة العسكرية.
وافتتح العرض العسكري من طرف سلاح الجو الموريتاني الذي استعرض عددا من طائراته في سماء نواذيبو؛ قبل أن تستعرض وحدات من الوفود المشاركة تشكيلاتها.
وتشارك في العرض تشكيلات من مختلف وحدات القوات المسلحة وقوات الأمن والفرق العسكرية المتخصصة في التفتيش والتحقيق العلمي ومكافحة المخدرات والقوات البحرية والجوية والبرية وسرايا التدخل الخاص وأمن الطرق.
من جهة أخرى يشهد هذا العرض العسكري الكبير وفود عسكرية من الدول المجاورة لموريتانيا كالمملكة المغربية والسنغال ومالي.
وتعد هذه المرة الأولى التي تجري فيها الاحتفالات المخلدة للاستقلال خارج العاصمة نواكشوط منذ استقلال موريتانيا في 28 نوفمبر 1960.
وشهدت العاصمة الاقتصادية خلال الأيام الماضية إجراءات أمنية مشددة، وصلت إلى ذروتها صباح اليوم بالتزامن مع بداية الاستعراض العسكري.
ويأتي هذه الاستعراض الكبير في ظل تحديات أمنية كبيرة في منطقة الساحل الأفريقي، وبعد أيام قليلة من هجمات هزت كلاً من باماكو وتونس وباريس.
وأقيم العرض تحت أنظار الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز وقائد الأركان العامة للجيوش الفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد، بالإضافة إلى عدد من أعضاء الحكومة وقادة المؤسسة العسكرية.
وافتتح العرض العسكري من طرف سلاح الجو الموريتاني الذي استعرض عددا من طائراته في سماء نواذيبو؛ قبل أن تستعرض وحدات من الوفود المشاركة تشكيلاتها.
وتشارك في العرض تشكيلات من مختلف وحدات القوات المسلحة وقوات الأمن والفرق العسكرية المتخصصة في التفتيش والتحقيق العلمي ومكافحة المخدرات والقوات البحرية والجوية والبرية وسرايا التدخل الخاص وأمن الطرق.
من جهة أخرى يشهد هذا العرض العسكري الكبير وفود عسكرية من الدول المجاورة لموريتانيا كالمملكة المغربية والسنغال ومالي.
وتعد هذه المرة الأولى التي تجري فيها الاحتفالات المخلدة للاستقلال خارج العاصمة نواكشوط منذ استقلال موريتانيا في 28 نوفمبر 1960.
وشهدت العاصمة الاقتصادية خلال الأيام الماضية إجراءات أمنية مشددة، وصلت إلى ذروتها صباح اليوم بالتزامن مع بداية الاستعراض العسكري.